ابراهيموفيتش: نصحت مبابي بالذهاب إلى ريال مدريد وأعطيته سبباً لذلك
أجرى زلاتان إبراهيموفيتش مقابلة مطولة مع “كورييري ديلا سيرا” للترويج لكتابه الجديد “أدرينالينا” الذي سيصدر غدًا. السويدي ، كما هو الحال دائمًا عندما يتحدث ، ترك عبارات من شأنها أن تثير الجدل ويجب إضافتها إلى القائمة الضخمة لاقتباساته.
الطفولة: “لقد عانيت دائمًا. بمجرد ولادتي ، جعلتني الممرضة أسقط من ارتفاع متر واحد. كان الأمر مختلفًا في المدرسة: كان الجميع أشقرًا ، كنت أسود ولدي أنف كبير. كانوا يكرهونني دائمًا. لقد كنت خجولًا جدًا مع الفتيات ، مؤلم. مارست الحب لأول مرة عندما كنت في السابعة عشرة من عمري ، عندما غادرت الحي اليهودي في مالمو”.
كابيلو: “جعلني أفكر في الهدف فقط ، لقد أبادني طوال الوقت. عندما وصلت ، وجدته يقرأ الجريدة ، قلت” صباح الخير “ولم ينظر إلي. ثم قام وأغلق الجريدة وغادر دون أن ينبس ببنت شفة كلمة”.
برلسكوني: “لقد كان لطيفًا للغاية. في أحد الأيام كنا في سان سيرو وطلب مني تغيير المكان لأن” شخصًا مهمًا للغاية “كان سيصل. اعتقدت أنه سياسي ، وبدلاً من ذلك كانت امرأة جميلة. غمز برلسكوني في وجهي: “شخص مهم جدًا …” بالنسبة له كان ذلك حقيقيًا ، ربما”.
ميهايلوفيتش: “كنا نقاتل على أرض الملعب ، والآن يناديني” ابني “. عندما كان يعاني من نفس مرض أخي سابكو ، كنت على وشك التوقيع لبولونيا بسببه”.
لوكاكو: “لقد هاجمني على المستوى الشخصي ، صدمة. لقد كنا زملاء .. لديه غرور كبير ، لكنني نشأت في الحي اليهودي وإذا أصابني أحدهم ، أجبت. لدي شك واحد: فقدنا ذلك الديربي وتعرضت للإصابة لاحقًا. ماذا لو كان الفودو صحيحًا؟ لدي حساب معلق أيضًا معه. دعونا نرى ما إذا كنا سنرى بعضنا البعض قريبًا ، في الميدان. لكنني لا أكره أي شخص ، ولا هو كذل “.
ميسي أو كريستيانو: “أقول ميسي ، لأننا لعبنا معًا. كانت لدينا علاقة احترافية ، لكن الكرة الذهبية هذا العام استحقها ليفاندوفسكي. الأفضل في التاريخ؟ رونالدو نازاريو. عندما كنت طفلاً قلدته”.
مارادونا: “إنه أسطورة ، بعد مشاهدة فيلم وثائقي قررت الذهاب إلى نابولي للفوز بالسكوديتو مثله. لقد تم كل شيء ، لكن دي لورينتيس طرد أنشيلوتي. لذلك قلت لرايولا: أي فريق أسوأ؟ قال ميلان خسر 5 -0 ضد أتالانتا. “مصمم ، ها نحن …”.
مبابي: “نصحته بالذهاب إلى مدريد ، هذا صحيح. إنه يحتاج إلى بيئة أكثر تنظيماً ، مثل بيئة الريال. لكن فيما بعد أخبرت رئيس باريس سان جيرمان أنه لا ينبغي بيعه