استطاعت اللاجئة الفلسطينية السورية كندة وليد الحسن، أن تحقق المرتبة الأولى على مستوى مدرستها في مدينة زينسيغ الألمانية، التي ضمت عدداً من الطالبات والطلاب العرب والألمان وذلك بعد نيله العلامات التامة.
كندة ابنة مخيم العائدين في حمص التي فرت من جحيم الحرب الدائرة في سورية قبل سنوات إلى ألمانيا للبحث عن الأمن والأمان، استطاعت خلال فترة قصيرة الاندماج مع المجتمع الجديد و تعلم لغته والتفوق على أقرانها الطلبة.
يشار أن العديد من اللاجئين الفلسطينيين من سورية، برزوا خلال الآونة الأخيرة من خلال نجاحات حققوها في مجالات التعلم والتعليم، بعدة دول أوروبية، الأمر الذي أثار إعجاب المجتمعات الأوروبية، وفق ما أوردت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا".

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف