شجرة الزيتون المباركه رمز السلام و ذكرت في الكتب السماويه لأهميتها في حياة ألأنسان اللذي يزرعها ويحافظ عليها ويحليها بأجمل الأكاليل فتصبح ملكة الطبيعه .يتغذى من ثمرها و للزيتون وزيته منافع كثيرة ,و من الصعب أن تجد بيتا فلسطينيا يخلو منها.من يؤذيها وكأنه أذى البشريه بأكملها.هكذ هي شجرة الزيتون الفلسطينيه يزرعها الفلسطيني جذع صغير ويرويها بالماء الطاهر فتنمو شجرة كبيره ويظهر ثمرها.الفلسطيني ينام في ظلالها كما نام المسيح عيسى تحت ظلال شجر الزيتون في جبل الزيتون في القدس عاصمة فلسطين.لكن ياللألم يقترب المجرمون الصهاينة وعصابات المستوطنين ويقوموا باقتلاع أللألاف من شجر الزيتون المزروعة في الاراضي الفلسطينيه.هذا المجرم ألا و هو قوات الاحتلال الاسرائيلي،ومستوطنيه هومن يرتكب هذه الجرائم انه مجرم بحق الشعب الفلسطيني ويحرمه من تذوق طعم الزيتون وزيته،يستحق الشنق ،والفضح امام العالم لأنه لم يحترم الطبيعه وثمارها التي تلبي حاجات البشريه.من المهم أن نتذكر بأن المسيح قد أوصانا بحماية، والعناية بشجرة الزيتون والدفاع عن مقدسات القدس عاصمة فلسطين.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف