عادت الاحتجاجات مرة ثانية إلى لبنان، بموجة تصعيدية جديدة، بعد أسبوعين من الهدوء النسبي تحت اسم "أسبوع الغضب"، خاصة وأن الحكومة فشلت في تحقيق مطالب المتظاهرين السياسية والمعيشية، وفي مقدمتها تشكيل حكومة تكنوقراط مستقلة.
تجمع العشرات من المتظاهرين على جسر الرينغ مساء الإثنين، الذي أصبح علامة فارقة في الانتفاضة الشعبية، وقطعوا الطريق في اتجاه السراي الحكومي، وشمالا قطعوا طريق أوتوستراد البالما بالاتجاهين، وطريق أوتوستراد المحمرة، ورفعوا الأعلام اللبنانية، ورددوا هتافات داعية إلى التظاهر ضد الفساد والسياسيين الفاسدين.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف