- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2020-06-01
وصف تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه شعبوي عنصري وبلطجي، يفتقر إلى الخبرة والأهلية والكفاءة السياسية في إدارة الحكم في بلد كالولايات المتحدة الأميركية، في ضوء سلسلة الأخطاء الجسيمة، التي يواصل ارتكابها على المستوى المحلي وفي علاقاته الدولية.
جاء ذلك، في ضوء موجة الاحتجاجات الجماهيرية الواسعة التي عمت العديد من الولايات الأميركية على قتل عناصر الشرطة الأميركية المواطن الأميركي من ذوي البشرة السوداء الأعزل ومكبل اليدين، جورج فلويد، خنقاً، وبطريقة وحشية، تعيد إلى الذاكرة الممارسات العنصرية الوحشية، ضد المواطنين السود في الولايات المتحة الأميركية.
وأكد أن موجة الاحتجاجات، التي تجتاح عدداً من الولايات الأميركية، تأتي في ضوء هذه الممارسات الوحشية التي تزامنت مع إخفاق الرئيس دونالد ترامب في معالجة ما ترتب على تفشي جائحة فيروس (كورونا) المستجد في الولايات المتحدة، وألحق أضراراً فادحة في اقتصادها، وفي ضوء التحول الكريه في خطابه العنصري، وتحريضه على المتظاهرين المحتجين وانعكاسات ذلك على فرص فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة الأميركية.
ودعا خالد، الإدارة الأميركية إلى مراجعة سياساتها ومواقفها المخزية من حقوق الإنسان، التي تنتهك بوحشية منقطعة النظير في كل من الولايات المتحدة الأميركية، ودولة الاحتلال الإسرائيلي بنفس الأساليب الهمجية في حالة كل من المواطن الأميركي جورج فلويد، والمواطن الفلسطيني المقدسي إياد الحلاق، اللذين قضيا بنفس الأسلوب الهمجي والبربري على أيدي الشرطة الأميركية في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا، والشرطة الإسرائيلية في منطقة باب الأسباط في مدينة القدس المحتلة.
جاء ذلك، في ضوء موجة الاحتجاجات الجماهيرية الواسعة التي عمت العديد من الولايات الأميركية على قتل عناصر الشرطة الأميركية المواطن الأميركي من ذوي البشرة السوداء الأعزل ومكبل اليدين، جورج فلويد، خنقاً، وبطريقة وحشية، تعيد إلى الذاكرة الممارسات العنصرية الوحشية، ضد المواطنين السود في الولايات المتحة الأميركية.
وأكد أن موجة الاحتجاجات، التي تجتاح عدداً من الولايات الأميركية، تأتي في ضوء هذه الممارسات الوحشية التي تزامنت مع إخفاق الرئيس دونالد ترامب في معالجة ما ترتب على تفشي جائحة فيروس (كورونا) المستجد في الولايات المتحدة، وألحق أضراراً فادحة في اقتصادها، وفي ضوء التحول الكريه في خطابه العنصري، وتحريضه على المتظاهرين المحتجين وانعكاسات ذلك على فرص فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة الأميركية.
ودعا خالد، الإدارة الأميركية إلى مراجعة سياساتها ومواقفها المخزية من حقوق الإنسان، التي تنتهك بوحشية منقطعة النظير في كل من الولايات المتحدة الأميركية، ودولة الاحتلال الإسرائيلي بنفس الأساليب الهمجية في حالة كل من المواطن الأميركي جورج فلويد، والمواطن الفلسطيني المقدسي إياد الحلاق، اللذين قضيا بنفس الأسلوب الهمجي والبربري على أيدي الشرطة الأميركية في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا، والشرطة الإسرائيلية في منطقة باب الأسباط في مدينة القدس المحتلة.
