أدانت حركة المقاطعة (BDS) إقتلاع أكثر من ألف شجرة وشتلة زيتون من قبل دولة الإحتلال الإسرائيلية في العديد من القرى الفلسطينية المحتلة.

كما أطلقت حركة المقاطعة (BDS) محاضرة بعنوان " المقاطعة والتطبيع بين السياسة والقانون" حيث تم الحديث حول الأبارتهايد الذي يتم ممارسته على الشعب الفلسطيني من قبل دولة الإحتلال الإسرائيلية.

فيما أدانت حركة المقاطعة (BDS) إعتقال قوات الإحتلال الإسرائيلية الرجل المسن "سعيد عرمي" بعد ان ألقى الحجارة على قوات جيش الإحتلال بسبب تهديم منزله شمال رام الله.

كذلك، نظمت الحملة الشعبية لمقاطعة المنتوجات الصهيونية مؤتمر بعنوان "قاطع من أجل فلسطين" حيث تم التأكيد على رفض الشعوب للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية معتبرين أن التطبيع معها خيانة وطنية أولا وللقضية الفلسطينية ثانيا.

وقد احتفلت حملة المقاطعة في فلسطين بإنطلاق أكاديمية "المسيري للدراسات والتدريب" التي تعنى بوضع دراسات أكاديمية عن مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية ومكافحة التطبيع.

من جهتها، أشادت حركة المقاطعة (BDS) بموقف الطيار التونسي "منعم صاحب الطباع" الذي أوقف من العمل من قبل شركة الطيران الإماراتي على أثر رفضه للمشاركة في الرحلة الجوية إلى "تل أبيب".

وفي ذات السياق، نشرت حركة المقاطعة (BDS) إقتراح القانون الجزائري الذي يجرم التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.

بدورهم، رفع "مغربيون ضد التطبيع" العلم الفلسطيني في أعلى قمة جبلية في تطوان وتوبقال، مؤكدين على رفضهم المطلق لكل أشكال التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.

وعلى صعيد متصل، أدانت حركة المقاطعة (BDS) قمع السلطات الأمنية المغربية الوقفة الإحتجاجية المناهضة للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية في ساحة "التاكسيات" بشارع "السلام".

من جهة أخرى، نظم "مغاربة ضد التطبيع" وقفة احتجاجية في حي "الشعيبيات" في المغرب رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية ودعماً للقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.

كما، إستنكرت مجموعة "قطر ضد التطبيع" إستضافة العاصمة القطرية لثلاثة عشر لاعب من دولة الإحتلال الإسرائيلية وأعضاء في الجيش الإسرائيلي برتبة نقيب ورقيب.

كذلك، أغلقت إدارة "الفايسبوك" الصفحة الرسمية للإتحاد العالمي لعلماء المسلمين بعد إصدار فتوى دينية توجب مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية.

بينما استنكرت حركة المقاطعة (BDS) استضافة الإمارات لأكبر عدد من سكان دولة الإحتلال الإسرائيلية والتي تجاوزت أعدادها 66 ألف خلال شهر كانون الأول 2020 فقط.

وقد أدانت حركة المقاطعة (BDS) إنطلاق أول شحنة لبضائع المستوطنات الإسرائيلية إلى الإمارات والتي تحتوي على الخمور.

فيما استنكر ناشطون بحركة المقاطعة انضمام الإعلامية "نجاة السعيد" الإماراتية إلى مجموعة "إسرائيل اليوم".

وبدورها، دعت منظمات وجمعيات أردنية لمقاطعة منتوجات ecopeace middle east بسبب مشاركتها في أعمال تطبيعية مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.

وعلى صعيد متصل، أيد ناشطون بحركة المقاطعة (BDS) الوقفة الإحتجاجية الرافضة للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية في موريتانيا.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف