الجبهة الديمقراطية تلتقي الوفد الأمني المصري في غزة
2018-03-08
التقى وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، مع الوفد الأمني المصري في مقر إقامته بمدينة غزة.
وضم وفد الجبهة الديمقراطية الذي ترأسه صالح ناصر عضو المكتب السياسي ومسؤولها في قطاع غزة، إلى جانب عضوي المكتب السياسي طلال أبو ظريفة وزياد جرغون.
كما ضم الوفد الأمني المصري الذي ترأسه اللواء سامح نبيل، إلى جانب القنصل العام المصري خالد سامي والعميد عبد الهادي فرج.
وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات الفلسطينية خصوصاً بعد قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبحث الأوضاع الإنسانية الصعبة في قطاع غزة.
وأكد الوفدان على أهمية انجاز المصالحة الوطنية وضرورة استمرار الجهود المصرية الرامية لتذليل العقبات لاستعادة الوحدة الوطنية واستلام حكومة التوافق الوطني لمهامها اتجاه قطاع غزة للتخفيف من حدة الأزمات الكارثية التي تعصف بقطاع غزة.
وأعرب وفد الجبهة عن شكره للدور المصري في التخفيف من حدة الأزمات العاصفة بالقطاع بما فيها فتح معبر رفح بشكل دائم أمام حركة المسافرين في كلا الاتجاهين.
وأطلع الوفد الأمني وفد الجبهة على الاتصالات واللقاءات التي يجريها الوفد المصري لإزالة العقبات أمام تنفيذ ما اتفق عليه بمشاركة الفصائل الفلسطينية في القاهرة في 22 نوفمبر2017 وفي اتفاق 12 أكتوبر 2017 بين حركتي فتح وحماس لتسليم الحكومة وحل المشكلات بما يحقق التزام كل طرف بمسؤولياته وفق الاتفاقات التي تم توصل إليها برعاية مصرية كريمة.
وضم وفد الجبهة الديمقراطية الذي ترأسه صالح ناصر عضو المكتب السياسي ومسؤولها في قطاع غزة، إلى جانب عضوي المكتب السياسي طلال أبو ظريفة وزياد جرغون.
كما ضم الوفد الأمني المصري الذي ترأسه اللواء سامح نبيل، إلى جانب القنصل العام المصري خالد سامي والعميد عبد الهادي فرج.
وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات الفلسطينية خصوصاً بعد قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبحث الأوضاع الإنسانية الصعبة في قطاع غزة.
وأكد الوفدان على أهمية انجاز المصالحة الوطنية وضرورة استمرار الجهود المصرية الرامية لتذليل العقبات لاستعادة الوحدة الوطنية واستلام حكومة التوافق الوطني لمهامها اتجاه قطاع غزة للتخفيف من حدة الأزمات الكارثية التي تعصف بقطاع غزة.
وأعرب وفد الجبهة عن شكره للدور المصري في التخفيف من حدة الأزمات العاصفة بالقطاع بما فيها فتح معبر رفح بشكل دائم أمام حركة المسافرين في كلا الاتجاهين.
وأطلع الوفد الأمني وفد الجبهة على الاتصالات واللقاءات التي يجريها الوفد المصري لإزالة العقبات أمام تنفيذ ما اتفق عليه بمشاركة الفصائل الفلسطينية في القاهرة في 22 نوفمبر2017 وفي اتفاق 12 أكتوبر 2017 بين حركتي فتح وحماس لتسليم الحكومة وحل المشكلات بما يحقق التزام كل طرف بمسؤولياته وفق الاتفاقات التي تم توصل إليها برعاية مصرية كريمة.