أوروبا .. قرارات صارمة ضد إسرائيل حال قيامها بضم المستوطنات
2020-02-06
ذكرت قناة عبرية الثلاثاء، أن جهات أوروبية أبلغت السلطة الفلسطينية، أنها أعدت قرار اعتراف بالدولة الفلسطينية، في حال تصعيد إسرائيل وقيامها بضم مستوطنات ومنطقة غور الأردن إلى سيادتها.
وأضافت، قناة "كان" العبرية الرسمية، ان قرارات منتظرة من قبل دول أوروبية لم تذكرها، وهي (القرارات) وصفت من قبل دبلوماسيين أوروبيين بأنها "صارمة"، لكنها ستظل رهينة خطوة تل أبيب ميدانيا، في حالة ما ستقدم فعليا على ضم مستوطنات وغور الأردن.
ومن بين هذه القرارات، وقف برامج التمويل الأوروبي لمشاريع البحث والتطوير في إسرائيل.
وفي المقابل، أشارت القناة العبرية، إلى طلب مسؤولين دبلوماسيين أوروبيين من السلطة الفلسطينية، عدم اتخاذ قرارات حازمة ضد إسرائيل حاليا، والانتظار لمعرفة ما إذا كانت ستقوم بتنفيذ خطوة الضم فعليا أم لا.
ونقلت عن مصادر فلسطينية لم تذكرها، قولها إن "الرئيس محمود عباس، سيجتمع خلال فبراير الجاري، مع وزراء خارجية أوروبيين بالعاصمة البلجيكية بروكسل، لمناقشة سبل مواجهة خطة السلام الأميركية".
وتعتبر كل من بلجيكا وفرنسا والنرويج وسويسرا والنمسا وإسبانيا والدنمارك، أبرز الدول الأوروبية التي تقف إلى جانب السلطة الفلسطينية، وكانت قد دعمت دبلوماسيا مساعي فلسطين بالانضمام إلى عضوية الأمم المتحدة
وأضافت، قناة "كان" العبرية الرسمية، ان قرارات منتظرة من قبل دول أوروبية لم تذكرها، وهي (القرارات) وصفت من قبل دبلوماسيين أوروبيين بأنها "صارمة"، لكنها ستظل رهينة خطوة تل أبيب ميدانيا، في حالة ما ستقدم فعليا على ضم مستوطنات وغور الأردن.
ومن بين هذه القرارات، وقف برامج التمويل الأوروبي لمشاريع البحث والتطوير في إسرائيل.
وفي المقابل، أشارت القناة العبرية، إلى طلب مسؤولين دبلوماسيين أوروبيين من السلطة الفلسطينية، عدم اتخاذ قرارات حازمة ضد إسرائيل حاليا، والانتظار لمعرفة ما إذا كانت ستقوم بتنفيذ خطوة الضم فعليا أم لا.
ونقلت عن مصادر فلسطينية لم تذكرها، قولها إن "الرئيس محمود عباس، سيجتمع خلال فبراير الجاري، مع وزراء خارجية أوروبيين بالعاصمة البلجيكية بروكسل، لمناقشة سبل مواجهة خطة السلام الأميركية".
وتعتبر كل من بلجيكا وفرنسا والنرويج وسويسرا والنمسا وإسبانيا والدنمارك، أبرز الدول الأوروبية التي تقف إلى جانب السلطة الفلسطينية، وكانت قد دعمت دبلوماسيا مساعي فلسطين بالانضمام إلى عضوية الأمم المتحدة