تقرير اسرائيلي يعرض تفاصيل<<اتفاقية الاطار>>التي سيرفضها الفلسطينيون
2014-02-15
وفقا لمصادر فلسطينية وصفها موقع "والاه" العبري الالكتروني بالكبيرة والمطلعة، فإن الجانب الفلسطيني سيرفض اتفاقية الاطار التي سيقدمها وزير الخارجية الأمريكي جون كيري حال حملت النقاط التي تم عرضها على الجانب الفلسطيني.
ونشر الموقع النقاط التي عرضها جون كيري على الجانب الفلسطيني والتي سوف يتضمنها اتفاقية الاطار، وقد قام الجانب الفلسطيني بابلاغ جون كيري برفض هذه النقاط حال قدمها كاتفاقية اطار للجانبين.
والنقاط التي عرضها كيري وفقا للمصادر الفلسطينية هي:
الحدود: اتفاقية السلام تقوم على أساس حدود عام 67 مع الأخذ بعين الاعتبار المتغيرات التي حدثت على الأرض منذ ذلك التاريخ.
اللاجئين: يحق للاجئين العودة لدولة فلسطين أو البقاء في الدول التي يعيشون بها اليوم، مع التأكيد بأن العدد سيكون محدود ووفقا لظروفهم الانسانية وموافقة اسرائيل، دون تحميل اسرائيل مسؤولية تهجير الفلسطينيين.
تعريف الدولة: في اتفاقية السلام يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية كوطن قومي للشعب الفلسطيني، كذلك يتم الاعتراف باسرائيل كوطن قومي للشعب اليهودي.
الأمن: يبقى الحق لاسرائيل للدفاع عن نفسها بنفسها.
المستوطنات: لن يكون اخلاء واسع للمستوطنين.
القدس: عاصمة الدولة الفلسطينية ستكون في القدس.
المعابر: تستمر سيطرة اسرائيل على المعابر مع الاردن.
غور الاردن: تستمر سيطرة الجيش الاسرائيلي على غور الاردن، والذي يحدد الفترة الزمنية لبقاء الجيش الاسرائيلي هو أداء الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
هذه النقاط التي تم عرضها من وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري حصل عليها الصحفي الاسرائيلي أفي يسخروف والذي التقى أمس الخميس في رام الله قيادات في السلطة الفلسطينية ، وأكدوا للصحفي بأنهم أبلغوا كيري رفضهم لهذه النقاط ولن يقبلوا اتفاقية الاطار كونها حملت كافة المطالب الاسرائيلية، وبنفس الوقت لا يوجد وضوح في العديد من القضايا، مثل القدس التي لم يذكر فيها أي تفاصيل، فقد يكون الحديث عن شعفاط أو العيسوية أو أبو ديس، كذلك اللاجئين والحديث عن الجانب الانساني وعدم تحميل المسؤولية لتهجير الفلسطينيين لاسرائيل هو مرفوض بشكل كامل، كذلك الحدود والمستوطنات ما هو مطروح غي مقبول بالمطلق.
ونشر الموقع النقاط التي عرضها جون كيري على الجانب الفلسطيني والتي سوف يتضمنها اتفاقية الاطار، وقد قام الجانب الفلسطيني بابلاغ جون كيري برفض هذه النقاط حال قدمها كاتفاقية اطار للجانبين.
والنقاط التي عرضها كيري وفقا للمصادر الفلسطينية هي:
الحدود: اتفاقية السلام تقوم على أساس حدود عام 67 مع الأخذ بعين الاعتبار المتغيرات التي حدثت على الأرض منذ ذلك التاريخ.
اللاجئين: يحق للاجئين العودة لدولة فلسطين أو البقاء في الدول التي يعيشون بها اليوم، مع التأكيد بأن العدد سيكون محدود ووفقا لظروفهم الانسانية وموافقة اسرائيل، دون تحميل اسرائيل مسؤولية تهجير الفلسطينيين.
تعريف الدولة: في اتفاقية السلام يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية كوطن قومي للشعب الفلسطيني، كذلك يتم الاعتراف باسرائيل كوطن قومي للشعب اليهودي.
الأمن: يبقى الحق لاسرائيل للدفاع عن نفسها بنفسها.
المستوطنات: لن يكون اخلاء واسع للمستوطنين.
القدس: عاصمة الدولة الفلسطينية ستكون في القدس.
المعابر: تستمر سيطرة اسرائيل على المعابر مع الاردن.
غور الاردن: تستمر سيطرة الجيش الاسرائيلي على غور الاردن، والذي يحدد الفترة الزمنية لبقاء الجيش الاسرائيلي هو أداء الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
هذه النقاط التي تم عرضها من وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري حصل عليها الصحفي الاسرائيلي أفي يسخروف والذي التقى أمس الخميس في رام الله قيادات في السلطة الفلسطينية ، وأكدوا للصحفي بأنهم أبلغوا كيري رفضهم لهذه النقاط ولن يقبلوا اتفاقية الاطار كونها حملت كافة المطالب الاسرائيلية، وبنفس الوقت لا يوجد وضوح في العديد من القضايا، مثل القدس التي لم يذكر فيها أي تفاصيل، فقد يكون الحديث عن شعفاط أو العيسوية أو أبو ديس، كذلك اللاجئين والحديث عن الجانب الانساني وعدم تحميل المسؤولية لتهجير الفلسطينيين لاسرائيل هو مرفوض بشكل كامل، كذلك الحدود والمستوطنات ما هو مطروح غي مقبول بالمطلق.