بمناسبة إعلان الأمم المتحدة عام 2014 عاما للتضامن مع الشعب الفلسطيني تنظيم فعالية في استراليا
2014-02-27
نظمت لجنة الصداقة البرلمانية الإسترالية الفلسطينية ومجموعة الأمم المتحدة في البرلمان الإسترالي فعالية بمناسبة إعلان الأمم المتحدة 2014عام التضامن مع الشعب الفلسطيني
حيث انتقدت السيدة Maria Vamvakinou ، نائبة رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الإسترالية الفلسطينية في مستهل كلمتها مواقف الحكومة الليبرالية الإسترالية المنحازة إلى إسرائيل، وخاصة ما أدلت به وزيرة الخارجية الإسترالية بيشوب، خلال زيارتها الاخيرة لإسرائيل، بخصوص المستوطنات وانتقادها لمواقف دول الإتحاد الأوربي بعدم شرعية الإستيطان ومقاطعتها لمنتوجات المستوطنات، كما أشارت النائبة للعديد من الرسائل التي وصلت للبرلمان الإسترالي من قبل منظمات ومجموعات من المجتمع المدني الإسترالي الرافضة لسياسة الحكومة الليبرالية المنحازة لإسرائيل.
كما دعت النائبة الحكومة الإسترالية بالعمل على إلتزامها بقرارات الشرعية الدولية وبالقانون الإنساني الدولي، وخاصة إتفاقيات جنيف الرابعة تجاه كافة القضايا في العالم، وتجاه حقوق الشعب الفلسطيني كافه، وطالبت بإنهاء الإحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ذات سيادة تعيش بأمن وسلام مع دولة إسرائيل وفق قرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين على اساس حدود 1967.
وأشار المتحديثين في هذة الفعالية على ضرورة أن يرتقي الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي إلى مستوى إلتزامهم بالتفاوض على مبدأ حل الدولتين، وتسوية كافة قضايا الوضع الدائم والنهائي، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وعملية السلام في مدريد، وخارطة الطريق، والمبادرة العربية للسلام والإتفاقيات القائمة بين الجانبين.
كما دعت النائبة الحكومة الإسترالية بالعمل على إلتزامها بقرارات الشرعية الدولية وبالقانون الإنساني الدولي، وخاصة إتفاقيات جنيف الرابعة تجاه كافة القضايا في العالم، وتجاه حقوق الشعب الفلسطيني كافه، وطالبت بإنهاء الإحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ذات سيادة تعيش بأمن وسلام مع دولة إسرائيل وفق قرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين على اساس حدود 1967.
وأشار المتحديثين في هذة الفعالية على ضرورة أن يرتقي الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي إلى مستوى إلتزامهم بالتفاوض على مبدأ حل الدولتين، وتسوية كافة قضايا الوضع الدائم والنهائي، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وعملية السلام في مدريد، وخارطة الطريق، والمبادرة العربية للسلام والإتفاقيات القائمة بين الجانبين.