وذكر بأن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، "تشكل انتهاكاً صارخاً لقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي"، مضيفاً أنها "ترسخ الاحتلال وتقوض آفاق تحقيق حل الدولتين".
وطالب بـ "وقف النشاط الاستيطاني على الفور"، منبهاً إلى أن "استمرار عمليات الهدم والاستيلاء على المنشآت الفلسطينية، خصوصاً المشاريع الإنسانية والمدارس، مقلق للغاية".
وأكد ملادينوف أن "استمرار العنف والهجمات ضد المدنيين والتحريض على العنف، أمر غير مقبول"، مطالباً بـ "محاسبة مرتكبي أعمال العنف".
وعبر عن "الفزع لأن الأطفال لا يزالون كذلك الضحايا؛ مع سلسلة مقلقة بشكل خاص من الحوادث خلال الشهر الماضي في الأراضي الفلسطينية المحتلة"، مشدداً على أن "الأطفال يجب ألا يكونوا هدفاً للعنف أو يتعرضوا للأذى".