الوحدة العمالية تنظم وقفة عمالية وسط غزة لإنصاف العمال
2021-05-04
نظمت كتلة الوحدة العمالية الإطار العمالي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بفرع الدرج، مساء الاثنين، وقفة عمالية بمناسبة الأول من أيار، في ميدان فلسطين وسط مدينة غزة.
وحمل العشرات من المشاركين لافتات كتب عليها "معا لمواجهة الفقر والبطالة من خلال خطة وطنية للتشغيل وتوزيع عادل للمساعدات الاغاثية".
وجاب المشاركون الشوارع المحيطة بميدان فلسطين، وسط هتافات تدعو إلى "تأمين مقومات الصمود لأبناء الطبقة العاملة"، و"التسريع في تحديد مواعيد إجراء الانتخابات التشريعية باعتبارها مدخل لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وإعادة بناء النظام السياسي على أسس الشراكة".
وأشار الرفيق رائد خلف مسؤول كتلة الوحدة العمالية بحي الدرج للدور الهام الذي تلعبه الطبقة العاملة في تنمية الاقتصاد الوطني. لافتاً إلى أن المعاناة التي تتعرض لها الطبقة العاملة جراء ارتفاع نسب البطالة والفقر، وانعدام الأمن الغذائي، وغياب الحلول و الخطط الوطنية لمعالجة أزمة التشغيل، وتشجيع المشاريع المنتجة والمدرة للدخل، وغياب أدوات تنفيذ القوانين والتشريعات التي تضمن حياة كريمة للعمال وخصوصا قانون العمل وتعديلات قانون الضمان الاجتماعي وتوفير التأمين الصحي وتحديد الحد الأدنى للأجور وربطه بغلاء المعيشة.
وطالب خلف في كلمة كتلة الوحدة العمالية، الحكومة والجهات الرسمية بانصاف العمال وتأمين مقومات صمودهم المادية والمعنوية، وتوزيع عادل للمساعدات الاغاثية وضمان وصولها للعمال المتعطلين عن العمل.
وحيا خلف أبناء شعبنا الفلسطيني في القدس والضفة وغزة الذين يواجهون مخططات الاحتلال في تهويد القدس وطرد المقدسيين من منازلهم والاعتداء عليهم ومنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى وكنيسة القيامة. مستنكرا جرائم التطهير العرقي وسياسة الأبارتهايد في حي الشيخ جراح وطرد الأهالي من منازلهم، وضع اليد عليها من قبل المستوطنين لتغيير معالم الحي والمدينة بأكملها لصالح المشروع الصهيوني.
وحمل العشرات من المشاركين لافتات كتب عليها "معا لمواجهة الفقر والبطالة من خلال خطة وطنية للتشغيل وتوزيع عادل للمساعدات الاغاثية".
وجاب المشاركون الشوارع المحيطة بميدان فلسطين، وسط هتافات تدعو إلى "تأمين مقومات الصمود لأبناء الطبقة العاملة"، و"التسريع في تحديد مواعيد إجراء الانتخابات التشريعية باعتبارها مدخل لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وإعادة بناء النظام السياسي على أسس الشراكة".
وأشار الرفيق رائد خلف مسؤول كتلة الوحدة العمالية بحي الدرج للدور الهام الذي تلعبه الطبقة العاملة في تنمية الاقتصاد الوطني. لافتاً إلى أن المعاناة التي تتعرض لها الطبقة العاملة جراء ارتفاع نسب البطالة والفقر، وانعدام الأمن الغذائي، وغياب الحلول و الخطط الوطنية لمعالجة أزمة التشغيل، وتشجيع المشاريع المنتجة والمدرة للدخل، وغياب أدوات تنفيذ القوانين والتشريعات التي تضمن حياة كريمة للعمال وخصوصا قانون العمل وتعديلات قانون الضمان الاجتماعي وتوفير التأمين الصحي وتحديد الحد الأدنى للأجور وربطه بغلاء المعيشة.
وطالب خلف في كلمة كتلة الوحدة العمالية، الحكومة والجهات الرسمية بانصاف العمال وتأمين مقومات صمودهم المادية والمعنوية، وتوزيع عادل للمساعدات الاغاثية وضمان وصولها للعمال المتعطلين عن العمل.
وحيا خلف أبناء شعبنا الفلسطيني في القدس والضفة وغزة الذين يواجهون مخططات الاحتلال في تهويد القدس وطرد المقدسيين من منازلهم والاعتداء عليهم ومنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى وكنيسة القيامة. مستنكرا جرائم التطهير العرقي وسياسة الأبارتهايد في حي الشيخ جراح وطرد الأهالي من منازلهم، وضع اليد عليها من قبل المستوطنين لتغيير معالم الحي والمدينة بأكملها لصالح المشروع الصهيوني.