دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: مزيدا من التضامن مع الشعب الفلسطيني
جدد ناشطون بحملات المقاطعة نشاطهم في قطاع غزة، لدعم المنتج الوطني الفلسطيني، بدلا من منتجات دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كما أطلق 600 فنان عربي وأجنبي مبادرة بعنوان "موسيقيون من أجل فلسطين" دعما لحقوق الشعب الفلسطيني، وإستنكارا للجرائم الإسرائيلية المرتكبة بحق أطفال غزة، وتهجير أهالي "حي الشيخ جراح".
كذلك أطلق ناشطون بحملات المقاطعة على مواقع التواصل الإجتماعي، "هاشتاغ"، "#إحذف_عدوك"، بعد إقدام سلطات الإحتلال الإسرائيلية على بث الأكاذيب والأضاليل حول سبب إرتكابها العدوان الأخير على غزة، وتهجير أهالي "حي الشيخ جراح".
بينما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة "غفران بلخير" و"زين العابدين الزواري" بطلي العالم في رفع الأثقال، لإرتدائهما قميصين مكتوب عليهما " الحرية لفلسطين" أثناء تتويجهما بالبطولة.
فيما نظم مكتب تعاضدية كلية الآداب والعلوم الإنسانية في المغرب، ورشة عمل حول القضية الفلسطينية، وآلية مناهضة التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وبدورهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة نادي الأهلي المصري لرفعه العلم الفلسطيني، أثناء توجههم إلى قطر، تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الفنانين اللبنانيين الذين رسموا على الجدار الفاصل بين لبنان ودولة الإحتلال الإسرائيلية، لوحة معبرة تشير إلى العودة والتحرير.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة النادي الرياضي القطري لعدم تجديد عقده مع شركة الملابس والمعدات الرياضية "بوما"، لمساهمتها بدعم المستوطنات غير الشرعية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقد أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة السفير الإماراتي في دولة الإحتلال الإسرائيلية "محمد آل خواجة"، الحاخام الإسرائيلي "شالوم كوهين"، أثناء إرتكاب دولة الإحتلال الإسرائيلية جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب الفلسطيني.
وعلى صعيد متصل، إستنكرت حملات المقاطعة حضور السفير الإماراتي "محمد آل خواجة" مباراة كرة القدم مع رئيس دولة الإحتلال الإسرائيلية في "تل أبيب".
وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة تسمية أحد الشوارع في العاصمة البريطانية بشارع غزة، تضامنا مع القضية الفلسطينية، وأطفال غزة الذي إستشهدوا بقصف دولة الإحتلال الإسرائيلية.
بينما شارك ناشطون بحملات المقاطعة بالوقفة الإحتجاجية أمام قناة "بي بي سي" في مانشستر إعتراضا على طريقة تغطيتها للقضية الفلسطينية.
ومن ناحية أخرى، نفذ ناشطون بحملات المقاطعة وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مدينة "بوتشيفستروم" مع عدد من طلاب الجامعات في جنوب أفريقيا.
كما شارك ناشطون بحملات المقاطعة بالمسيرة التي نظمت في مدينة "بيشاور" الباكستانية، دعما للقضية الفلسطينية، وحقوق الشعب الفلسطيني.
كذلك نظمت حركة المقاطعة في بلجيكا وقفة إحتجاجية ضد دولة الإحتلال الإسرائيلية، في مدينة "شارلروا" دعت من خلالها إلى مقاطعة المنتوجات الإسرائيلية.
إضافة إلى ذلك، وضع ناشطون بحركة المقاطعة في "بلفاست – إيرلندا" ملصقات على المنتجات الإسرائيلية، ودعوا إلى مقاطعتها.
وقد أعلنت "المالديف" وقف كافة العلاقات مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، السياسية والإقتصادية، وحظرت شراء المنتجات الإسرائيلية، بسبب الجرائم التي إرتكبتها دولة الإحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
فيما ثمنت حملات المقاطعة فريق "هامربي" السويدي، بسبب رفعه العلم الفلسطيني عقب فوزه بكأس السويد، دعما للقضية الفلسطينية، وتنديدا بالجرائم الإسرائيلية.