تقرير الـ (50) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إفتتاح السفارة الإسرائيلية في الرباط مقابل إحتجاجات أجنبية لإنهاء الفصل العنصري الإسرائيلي
تقرير الـ (50) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
إفتتاح السفارة الإسرائيلية في الرباط مقابل إحتجاجات أجنبية لإنهاء الفصل العنصري الإسرائيلي
دعا الأمين العام السابق لجمعية (وعد) في البحرين "إبراهيم شريف" إلى مقاطعة شركة البحرين المالية (BFC) المتخصّصة بتحويل الأموال وصرف العملات وغيرها من الخدمات المصرفية بعد إعلان الإستحواذ عليها من قبل شركة "إسرائيلية".
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة نائب وزير خارجية البحرين "عبدالله بن حمد آل خليفة" إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية ولقائه رئيس دولة الإحتلال الإسرائيلية "يتسحاق هرتسوغ "ووزير الخارجية "يائير لابيد".
كما وجهت الحملة التونسية لمقاطعة ومناهضة التطبيع رسالة مفتوحة إلى السباح التونسي الحائز على الميدالية الأولمبية "أسامة الملولي" والسلطات المختصة مفادها (لا للتطبيع الرياضي مع العدو الصهيوني) ، وذلك بعد توقعات أن يخوض "أسامة الملولي" المباراة النهائية في سباق مرطون السباحة 10 كم في الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في طوكيو مع لاعب من دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كذلك أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنه رئيس الحكومة المغربية –"سعد الدين العثماني" أنه يعلم أن إعادة العلاقة مع "إسرائيل" كان قراراً مؤلماً وصعباً معتبرا ان المصلحة الوطنية أعلى من أي إعتبار.
فيما أدان ناشطون بحملات المقاطعة وصول طائرة وزير خارجية دولة الإحتلال الإسرائيلية "يائير لابيد" إلى مطار سلاي في الرباط - المغرب وكان في إستقباله نائب وزير الخارجية المغربي "محسن جزولي" ومدير عام الخارجية المغربية "فؤاد يزور" .
وعلى صعيد متصل، أدان ناشطون بحملات المقاطعة لإفتتاح مكتب السفارة الإسرائيلية في الرباط تطبيقا لإتفاقية التطبيع بين المغرب ودولة الإحتلال الإسرائيلية.
ومن جهتهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إستقبال عشرات السودانيين اللاعب "محمد عبد اللطيف" بمطار السودان بسبب إنسحابه من أولمبياد طوكيو رفضا للتطبيع الرياضي مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
إضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار نقابة الموظفين والطلاب في جامعة "تمبل" الأميركية الذي يعتبر أن دولة الإحتلال الإسرائيلية تمارس سياسة الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني.
وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة مطالبة مشجعي نادي "أوكلاند روتس" في الولايات المتحدة الأميركية بقطع العلاقات مع شركة "بوما" لرعايتها مباريات كرة القدم الإسرائيلية في المستوطنات غير الشرعية.
وقد أغلق ناشطون بحملات المقاطعة ومتضامنون مع القضية الفلسطينية مداخل شركة "رايثون" إحتجاجا على بيعها أسلحة لدولة الإحتلال الإسرائيلية التي تستخدم في قتل الأطفال والمدنيين وتشريد الفلسطينيين من بيوتهم.
ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة نشر أكبر لوحة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في جنوب أفريقيا، مكتوب عليها "أنهوا الفصل العنصري الإسرائيلي".