تقرير الـ (75) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين منظمة العفو الدولية تؤكد على عنصرية الإحتلال الإسرائيلي رغم محاولات التطبيع
تقرير الـ (75) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
منظمة العفو الدولية تؤكد على عنصرية الإحتلال الإسرائيلي رغم محاولات التطبيع
ثمن ناشطون بحملات المقاطعة تقرير منظمة العفو الدولية الذي أكد أن دولة الإحتلال الإسرائيلية تمارس نظام الفصل العنصري الذي يجب تفكيكه ومعاقبة مرتكبي هذه الجريمة، عن طريق المحكمة الجنائية الدولية والأمم المتحدة.
كما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار الفنانة الفلسطينية دلال أبو آمنة رفضها المشاركة في أي حفل غنائي في الإمارات يتعارض مع مبادئها ويروج للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة سماح السعودية بمرور الطائرة الإسرائيلية في مجالها الجوي، أثناء زيارة رئيس دولة الإحتلال الإسرائيلي "هرتسوغ" وزوجته إلى الإمارات.
كذلك أدانت حملات المقاطعة إستقبال رئيس دولة الإحتلال الإسرائيلية "هرتسوغ" في دولة الأمارات، تنفيذا لإتفاقية التطبيع بينهما.
فيما أدان ناشطون في حملات المقاطعة إستضافة الفنانة الإسرائيلية " عيدن بن زاكين" في دبي، لتقديم عرض غنائي يهدف إلى الترويج للهولوكوست، ولسياسة التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
ومن جهتهم، أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "بيني غانتس" إلى البحرين برفقة وفد عسكري من دولة الإحتلال الإسرائيلية، الذي وقع إتفاقية أمنية مع البحرين.
وعلى صعيد متصل، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إعلان المهندسة الكويتية والمخترعة العالمية "جنان الشهاب" إنسحابها من مشاركتها في معرض إكسبو دبي رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة موقف النائب في البرلمان الأردني "إبراهيم أبو السيد" الرافض للمشاركة في معرض إكسبو دبي رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وبدورهم، أدان ناشطون بحملات المقاطعة تصريح وزير الزراعة الأردني "خالد حنيفات" لمطالبته بتعزيز تصدير وإستيراد المنتوجات الزراعية بين الأردن ودولة الإحتلال الإسرائيلية.
وقد نظمت الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين ملتقى دولي للرياضيين المناهضين للتطبيع في بيروت، الذين إنسحبوا من البطولات العالمية رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
إضافة إلى ذلك، نفذ ناشطون بحملات المقاطعة ومتضامنون مع القضية الفلسطينية وقفة إحتجاجية أمام وزارة الخارجية الإيرلندية للمطالبة بوقف التطهير العرقي والممارسات الإسرائيلية العنصرية بحق الفلسطينيين.
من جهة أخرى، نظم ناشطون بحملات المقاطعة في فرنسا وقفة إحتجاجية على إعتقال الناشطة الفرنسية "أوليفار زيمور" لمحاكتها، بعد أن دعت إلى مقاطعة شركة الأدوية الإسرائيلية "تيفا".
كما نفذت مؤسسة الأناضول التركية وقفة إحتجاجية أمام سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية رفضا لزيارة رئيس دولة الإحتلال الإسرائيلية إلى تركيا.
ومن ناحية أخرى، طالب ناشطون بحملات المقاطعة الحكومة نيوزيلندية بمقاطعة الندوة الإفتراضية المتعلقة في القطاع الزراعي الإسرائيلي.