تقرير الـ (97) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في مواجهة زيارة بايدن للشرق الأوسط
تقرير الـ (97) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
في مواجهة زيارة بايدن للشرق الأوسط
نفذ عدد من الناشطين في حركات المقاطعة ومناهضة التطبيع في جميع الوطن العربي حملة إلكترونية للتنديد بزيارة جو بايدن إلى فلسطين ومطالبته بالتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كما نظمت الحركة الطلابية الفلسطينية ندوة بعنوان دور الحركة الطلابية الفلسطينية في مناهضة التطبيع بالتزان مع زيارة رئيس الولايات المتحدة الأميركية جو بايدن لمنطقة الشرق الأوسط.
بينما استنكرت الرابطة الإماراتية لمقاومة التطبيع زيارة صحفي إسرائيلي للإمارات ولقاءه ولي عهد رأس الخيمة، محمد بن سعود بن صقر القاسمي.
فيما أدانت حملات المقاطعة إستضافة صحفي إسرائيلي بهدف الترويج للتطبيع بين السعودية ودلة الإحتلال الإسرائيلية.
كذلك، أدانت حملات المقاطعة فتح المجال الجوي السعودي للرحلات المباشرة من دولة الإحتلال الإسرائيلية لشركات الطيران الإسرائيلية.
وقد أدان تجمع شباب قطر ضد التطبيع المشاركة القطرية في اجتماع كشفت عنه صحيفة وول ستريت جورنال أنه جرى مؤخرًا بشكل سري في شرم الشيخ، بين قادة أمنيين عرب وخليجيين وإسرائيليين، مؤكدة أن “ما يخطط ويروج له يعني في نظرنا تصفيةً للقضية الفلسطينية”.
وفي المقابل، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة دعوة عدد من النواب في البرازيل عقد مجلس خاص في البرلمان للتضامن مع الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية في إنهاء الإحتلال الإسرائيلي.
وفي ذات السياق ثمنت حملات المقاطعة بتنظيم الرابطة البلجيكية الفلسطينية طاولة معلومات في بلجيكا للتعريف بالقضية الفلسطينية والتضامن معها، في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المختلفة والمستمرة ضد الشعب الفلسطيني.
وعلى صعيد متصل، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة رفع العلم الفلسطيني فوق مصنع "طاليس" للأسلحة في أسكنتلندا الداعم لدولة الإحتلال الإسرائيلية.
إضافة إلى ذلك، نفذت حملة المقاطعة ومناهضة التطبيع وقفة في إيطاليا، دعما للقضية الفلسطينية والحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.
وبدورها، ثمنت حملات المقاطعة إقتحام متظاهرين مؤتمر "أمازون" في الولايات المتحدة الأميركية إحتجاجا على توقيعها عقدا مع دولة الإحتلال الإسرائيلي العنصرية.
ومن ناحية أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إحتجاج ناشطين في فرنسا خارج معسكر لوجز في باريس، مطالبين بإنهاء نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
ومن جهتهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة المظاهرة أمام سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية في لندن رفضا للنظام الفصل العنصري الإسرائيلي وتنديدا بزيارة جو بايدن للشرق الأوسط.