ويرى ألفارو أن المنتخب تقع عليه الآن مسؤولية كبيرة للغاية لا تكمن فقط في تقديم كأس عالم رائع، ولكن أيضا بسبب التحدي المتمثل في محاولة تكريم التاريخ الذي ميزه لاعبو كأس العالم السابقون.

وأضاف أن أفضل وسيلة لتكريمهم هي محاولة تجاوز أقصى دور بلغه منتخب الإكوادور في كأس العالم وهو ثمن نهائي مونديال ألمانيا.

ومن جانبه قال رئيس الاتحاد الإكوادوري: "هذا القميص سيكون العلم الذي سنحمله عبر العالم لنثبت له أن الإكوادور حاضرة وقادرة بعمل وتفاني وقدرات واستعداد رياضييها ومواطنيها على تحقيق أشياء مذهلة".

وشهدت الفعالية تكريم لاعب الوسط إديسون مينديز، كونه اللاعب الوحيد الذي شارك في بطولات كأس العالم الثلاثة السابقة.