- تصنيف المقال : أخبار و انشطة الجاليات
- تاريخ المقال : 2017-06-01
اجتمع ممثّلوا الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية والعربية في برلين الثلاثاء الموافق 30/05/2017 لمناقشة الفعاليات الفلسطينية الجماهيرية المقبلة في المدينة، دعماً لاستمرارية الدور المساند والداعم لنضال شعبنا في فلسطين.ويأتي هذا اللقاء بين المؤسسات في برلين
اجتمع ممثّلوا الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية والعربية في برلين الثلاثاء الموافق 30/05/2017 لمناقشة الفعاليات الفلسطينية الجماهيرية المقبلة في المدينة، دعماً لاستمرارية الدور المساند والداعم لنضال شعبنا في فلسطين.
ويأتي هذا اللقاء بين المؤسسات في برلين بعد أن علّق أسرى الحرية والكرامة إضرابهم عن الطعام في سجون الإحتلال.
وقد وجهت المؤسسات في برلين تحية إجلال واعتزاز وإكبار لأسرى الحرية والكرامة، وهم ينتصرون بأمعائهم الخاوية على السجان المحتل الغاصب لأرضنا ومقدساتنا، وهم يعبّرون من خلف القضبان وفِي زنازين المحتل عن التمسك بإرادة المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني لنيل الحرية والإستقلال ، وهم الذين أشعلوا جذوة ثورة شعبنا من جديد ، تجلت في وحدة وطنية حقيقية ، وهم الذين ألهموا شعبنا للتحرك نصرة لفلسطين، التي هي أكبر من الجميع.
واتفق الجميع على:
ويأتي هذا اللقاء بين المؤسسات في برلين بعد أن علّق أسرى الحرية والكرامة إضرابهم عن الطعام في سجون الإحتلال.
وقد وجهت المؤسسات في برلين تحية إجلال واعتزاز وإكبار لأسرى الحرية والكرامة، وهم ينتصرون بأمعائهم الخاوية على السجان المحتل الغاصب لأرضنا ومقدساتنا، وهم يعبّرون من خلف القضبان وفِي زنازين المحتل عن التمسك بإرادة المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني لنيل الحرية والإستقلال ، وهم الذين أشعلوا جذوة ثورة شعبنا من جديد ، تجلت في وحدة وطنية حقيقية ، وهم الذين ألهموا شعبنا للتحرك نصرة لفلسطين، التي هي أكبر من الجميع.
واتفق الجميع على:
1. الإستمرار في التنسيق بين المؤسسات وإحياء المناسبات الوطنيّة الفلسطينية بشكل جماعي وفاعل.
2. ضرورة استمرار الفعاليات الجماهيرية، نصرة للقدس وللأقصى ، في الذكرى الخمسين على احتلال القدس والأقصى والضفة الغربية وقطاع غزة والجولان ، والرد على غطرسة الإحتلال البربرية ، وهم يدنسون مقدساتنا، وهم يعقدون اجتماعاً لحكومة الإحتلال بقيادة نتنياهو في قلب المسجد الأقصى ، واقتحام قطعان المستوطنين لساحات وباحات المسجد الأقصى، في تحدٍ صارخ لأمتنا وشعبنا ، ظناً منهم أن شعبنا سيقف مكتوف الأيدي تجاه هذه الممارسات الهمجية.
3. حدد المجتمعون الفعالية الجماهيرية المقبلة على أن تكون يوم الثلاثاء الموافق 06.06.2017، نصرة للأهل في القدس ولإنتفاضة شعبنا ، انتفاضة القدس المباركة، وذلك تزامناً مع الذكرى الخمسين لإحتلال القدس وبقية أرض فلسطين، داعين فلسطينيي الخارج، أن تكون فعالية القدس والأقصى في شهر رمضان المبارك ، ممتدة على امتداد العواصم والمدن والبلدات في العالم ، يوجه من خلالها شعبنا رسالة للإحتلال ، بأن القدس كانت وما زالت وستبقى، عاصمة فلسطين الأبدية ، رغم أنف الإحتلال ومن يعاونه ..!!
4. اتفقت المؤسسات على توجيه مذكرة احتجاج للخارجية الالمانية تؤكّد فيها على ان مدينة القدس هي عاصمة فلسطين كانت وما زالت وتشرح فيها ممارسات الاحتلال التعسّفيّة هناك.
ووجّه المجتمعون التحية لصمود الشّعب الفلسطيني في فلسطين المحتلة وفِي غزة المحاصرة وفي مدينة القدس عاصمة فلسطين.
2. ضرورة استمرار الفعاليات الجماهيرية، نصرة للقدس وللأقصى ، في الذكرى الخمسين على احتلال القدس والأقصى والضفة الغربية وقطاع غزة والجولان ، والرد على غطرسة الإحتلال البربرية ، وهم يدنسون مقدساتنا، وهم يعقدون اجتماعاً لحكومة الإحتلال بقيادة نتنياهو في قلب المسجد الأقصى ، واقتحام قطعان المستوطنين لساحات وباحات المسجد الأقصى، في تحدٍ صارخ لأمتنا وشعبنا ، ظناً منهم أن شعبنا سيقف مكتوف الأيدي تجاه هذه الممارسات الهمجية.
3. حدد المجتمعون الفعالية الجماهيرية المقبلة على أن تكون يوم الثلاثاء الموافق 06.06.2017، نصرة للأهل في القدس ولإنتفاضة شعبنا ، انتفاضة القدس المباركة، وذلك تزامناً مع الذكرى الخمسين لإحتلال القدس وبقية أرض فلسطين، داعين فلسطينيي الخارج، أن تكون فعالية القدس والأقصى في شهر رمضان المبارك ، ممتدة على امتداد العواصم والمدن والبلدات في العالم ، يوجه من خلالها شعبنا رسالة للإحتلال ، بأن القدس كانت وما زالت وستبقى، عاصمة فلسطين الأبدية ، رغم أنف الإحتلال ومن يعاونه ..!!
4. اتفقت المؤسسات على توجيه مذكرة احتجاج للخارجية الالمانية تؤكّد فيها على ان مدينة القدس هي عاصمة فلسطين كانت وما زالت وتشرح فيها ممارسات الاحتلال التعسّفيّة هناك.
ووجّه المجتمعون التحية لصمود الشّعب الفلسطيني في فلسطين المحتلة وفِي غزة المحاصرة وفي مدينة القدس عاصمة فلسطين.
