- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2020-09-16
شنت طائرات حربية إسرائيلية، فجر اليوم الأربعاء، غارات جوية على عدة أهداف في مناطق متفرقة من شمال ووسط قطاع غزة.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية والمروحية بعدد من الصواريخ، موقع "عسقلان" التابع للمقاومة، وموقع آخر يُسمى "الدفاع الجوي" وأراضٍ مجاورة له في محيط المدرسة الأميركية شمال غرب بلدة بيت لاهيا.
والحق القصف أضرارًا في منازل المواطنين المحيطة بمكان الهجمات، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
كما هاجمت طائرات الاحتلال بعدد من الصواريخ موقع "التل" التابع للمقاومة الواقع في المنطقة الغربية ما بين دير البلح وخانيونس، وسط وجنوب قطاع غزة.
وقصفت طائرات في وقت لاحق موقع الجليل شمال شرق حي التفاح، ما بين غزة وجباليا.
واطلقت المقاومة نيران مضادة باتجاه طائرات الاحتلال شمال قطاع غزة.
وأشار إلى أن المقاومة تبعت ذلك بإطلاق رشقات صاروخية من مناطق متفرقة من قطاع غزة، فيما أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في سديروت ومجمع أشكول ومناطق أخرى من النقب الغربي.
من جهة أخرى زعمت مصادر أمنية إسرائيلية، صباح الأربعاء، أنه لا يوجد أي رغبة في تل أبيب، بالتصعيد على جبهة غزة.
وادعت تلك المصادر - كما نقلت عنها إذاعة الاحتلال- أن حركة حماس دفعت ثمنًا باهظًا بعد الهجمات التي نفذها الجيش ضد مواقعها.
وفي سياق متصل، أجرى بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، مشاورات هاتفية من واشنطن، مع وزير الجيش بيني غانتس، ورئيس الأركان أفيف كوخافي، ورئيس مجلس الأمن القومي مئير بن شبات، وشخصيات أخرى.
واستهدفت طائرات الاحتلال الحربية والمروحية بعدد من الصواريخ، موقع "عسقلان" التابع للمقاومة، وموقع آخر يُسمى "الدفاع الجوي" وأراضٍ مجاورة له في محيط المدرسة الأميركية شمال غرب بلدة بيت لاهيا.
والحق القصف أضرارًا في منازل المواطنين المحيطة بمكان الهجمات، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
كما هاجمت طائرات الاحتلال بعدد من الصواريخ موقع "التل" التابع للمقاومة الواقع في المنطقة الغربية ما بين دير البلح وخانيونس، وسط وجنوب قطاع غزة.
وقصفت طائرات في وقت لاحق موقع الجليل شمال شرق حي التفاح، ما بين غزة وجباليا.
واطلقت المقاومة نيران مضادة باتجاه طائرات الاحتلال شمال قطاع غزة.
وأشار إلى أن المقاومة تبعت ذلك بإطلاق رشقات صاروخية من مناطق متفرقة من قطاع غزة، فيما أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في سديروت ومجمع أشكول ومناطق أخرى من النقب الغربي.
من جهة أخرى زعمت مصادر أمنية إسرائيلية، صباح الأربعاء، أنه لا يوجد أي رغبة في تل أبيب، بالتصعيد على جبهة غزة.
وادعت تلك المصادر - كما نقلت عنها إذاعة الاحتلال- أن حركة حماس دفعت ثمنًا باهظًا بعد الهجمات التي نفذها الجيش ضد مواقعها.
وفي سياق متصل، أجرى بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، مشاورات هاتفية من واشنطن، مع وزير الجيش بيني غانتس، ورئيس الأركان أفيف كوخافي، ورئيس مجلس الأمن القومي مئير بن شبات، وشخصيات أخرى.
