ثمن ناشطون بحركة المقاطعة القرار الذي اتخذته محكمة المنطقة الفيدرالية الثامنة في ولاية "اركانساس" في الولايات المتحدة الأمريكية القاضي ببطلان قانون إجبار الراغبين على التعاقد مع الحكومة الأمريكية بالتوقيع على تعهد بعدم مقاطعة اسرائيل.

كما علقت دولة الاحتلال الاسرائيلي صفقة بيع 50% من أسهم نادي "بيتار القدس" للشيخ محمد ابن خليفة وآل نهيان"، بعد اكتشاف أن الوسيط الاسرائيلي "نحشونوف" من الخادعين والمزورين للعقود، ويعيش اليوم في الامارات بإسم ثانٍ.

فيما أدانت حركة المقاطعة (BDS) إعلان انضمام دولة الاحتلال الاسرائيلية في جواز السفر "اللوجستي العالمي" الذي أطلقته الامارات بهدف تعزيز حركة التجارة العالمية وخفض تكاليف الشحنات والبضاعة.

كذلك، أدانت حركة المقاطعة (BDS) الامارات لتعيين "محمد محمود آل خواجة" كأول سفير للامارات في دولة الاحتلال الاسرائيلية.

من جهتها، أدانت حركة المقاطعة (BDS) البحرين لبدئها بمنح تراخيص لشركات دولة الاحتلال الاسرائيلية في المنامة.

وقد أدان ناشطون بحركة المقاطعة (BDS) تأسيس "رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية" والتي تشمل ست دول وتضم الامارات، البحرين، عمان، السعودية، قطر والكويت.

وفي ذات السياق، عقدت حركة المقاطعة (BDS) لقاء حول العلاقات السودانية – الاسرائيلية وانعكاسها على القضية الفلسطينية.

وبدوره، حذر نائب رئيس حزب المستقلين القومي في السودان "محمد عبد الله كوكو" من مشاركة السودان التطبيع الزراعي مع دولة الاحتلال الاسرائيلية ووصفه بالمدمر لاقتصاد السودان.

كذلك ثمنت حركة المقاطعة (BDS) انسحاب الوفد الجزائري المشارك في فعاليات الجمعية البرلمانية للبحر المتوسط بسبب مشاركة دولة الاحتلال الاسرائيلية.

كما ثمن ناشطون بحركة المقاطعة (BDS) موقف شباب المغرب الذين رفعوا العلم الفلسطيني في جبل "الحلقة" معلنين رفضا للتطبيع والتضامن مع الشعب الفلسطيني.

فيما أدانت حركة المقاطعة (BDS) الممثل السوري "دوريد لحام" الذي أعلن أنه موافق للتطبيع بشروط المبادرة العربية للسلام عام 2002، وذلك في لقاء معه على CNN .

وبدورهم، أدان 1500 فنان ألماني وعالمي قرار "البوندستاغ الألماني" الذي جرم مقاطعة دولة الاحتلال الاسرائيلية، واتهم حركة المقاطعة بمعاداة السامية، في ظل مطالب بعض البرلمانيين الالمان بالتراجع عن هذا القرار الذي يقيد حرية الرأي والتعبير.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف