تقرير الـ (102) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

تضامنا مع الشعب الفلسطيني ضد العدوان الإسرائيلي الأخير

رفض ناشطون في حملات المقاطعة ومناهضة التطبيع محاولة تهويد البحرين، من خلال الخطة التي وضعتها دولة الإحتلال الإسرائيلية لتحويل 40% من أحياء المدينة القديمة في المنامة إلى رموز يهودية.

بينما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إعلان اللاعب اللبناني "شربل أبو ضاهر" إنسحابه من بطولة العالم للفنون القتالية المختلطة للناشئين، رفضاً لمواجهة لاعب "إسرائيلي".

كما ثمنت حملات المقاطعة إستثناء مجلس النواب الأردني أي مستثمر يحمل جواز السفر "الاسرائيلي" من الحصول على التسهيلات الإستثمارية من قانون البيئة الإستثمارية.

فيما طالبت حركات المقاطعة طرد اللاعبين الجزائريين المشاركين في مباراة كرة القدم في منافسات الدور التمهيدي لمسابقة دوري المؤتمر الأوروبي، بعد مواجهة فريق "مكابي الإسرائيلي" في تل أبيب، وهم: ‏يوسف عطا الله وأنداي ديلور وبلال براهيمي والحارس تيدي بولهنيدي مع فريقهم الفرنسي"نيس".

كذلك، ثمنت حملات المقاطعة إلغاء الثنائي الفني المكسيكي "رودريغو وغابرييلا" الذي كان من المقرر عقده في "تل أبيب"، إستجابة لنداء حركات المقاطعة ومنظمات حقوق الإنسان.

وقد ثمنت حملات المقاطعة رفع العلم الفلسطيني في مدرجات ملعب حديقة الأمراء في باريس، خلال مباراة فريق باريس "سان جرمان" في الدوري الفرنسي لكرة القدم.

إضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة مطالبة طلاب جامعة "ملبورن" الأسترالية إلى مقاطعة جميع المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية، رفضا للنظام الفصل العنصري الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.

وبدورها، أدانت حملات المقاطعة إعلان نادي "سييرا" الأمريكي عودته لممارسة الرحلة تعليمية التي ينظمها كل عام في "تل أبيب"، وتشمل المشي لمسافات طويلة في مجموعة متنوعة من محميات الطبيعة والحياة البرية، فضلاً عن جولات المشي في أماكن مثل مدينة القدس القديمة، قيسارية ويافا.

ومن جهة أخرى، إستنكرت حملات المقاطعة ما تعرضت له "بيلا حديد" عارضة الأزياء الأمريكية، ذات الأصول الفلسطينية، لمهاجمة كبيرة من قبل الجهات "الاسرائيلية"، بسبب مواقفها المؤيدة والداعمة للقضية الفلسطينية، ورفضها للسياسة “الإسرائيلية”.

وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إطلاق إتحاد الممرضين الأكبر في الولايات المتحدة، لرفع الحصار 'الإسرائيلي" عن قطاع غزة، المستمر لأكثر من 15 عام.

وعلى صعيد متصل، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إدانة منظمة كنديون من أجل العدالة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

ومن جهتهم، طالب ناشطون بحملات المقاطعة ومتضامنون مع القضية الفلسسطينية إعتصاما أمام بنك "باركليز" في مانشيستر البريطانية، بهدف إلغاء إستثماراته مع الشركات الإسرائيلية الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية والنظام الفصل العنصري الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.

كما نفذت حملة التضامن الإيرلندي الفلسطيني في إيرلندا طاولة معلومات تهدف للتعريف بالقضية الفلسطينية وفضح جرائم الإحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين على أرضهم المحتلة.

بينما أدانت حملات المقاطعة إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي "يائير لابيد" إستئناف العلاقات الدبلوماسية مع تركيا.

فيما إستنكرت حملات المقاطعة ما كشفته وسائل إعلام مختلفة عن زيارة وفد ”اسرائيلي” من المستثمرين والتقنيين والمسؤولين التجاريين الى أندونيسيا، بهدف التعرف على فرص التواصل من خلال الاستثمارات والمشاريع والشركات الناشئة ومبادرات التأثير الاجتماعي، استكمالا لتوجهات "إسرائيلية" بالتطبيع مع عدد من الدول الإسلامية.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف