- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2016-08-08
• دوافع فاشية ضد الشباب الفلسطيني والمحقق و«القاضي» هو القاتل ذاته في منهج الدولة العنصرية الفاشية والإرهاب تحت الإحتلال..
تحت عنوان: «وحدة الشرطة تغلق الملفات بالجملة (هآرتس 5/8/2016)- مقال، وحدة التحقيقات: «ماحش» تغلق شكاوي الإغتيال الميداني (على الشبهة ) بالجملة، بدون فحص الأدلة وكاميرات التصوير، ودون فتح تحقيق، أو الإستجواب الميداني، ويغلق الملف بتعليق: «عدم توفير بنية تحتية من الأدلة التي تفيد بإرتكاب مخالفة جنائية من أي من أفراد الشرطة في الحدث»
وشمل ذلك ملف الشهيد فادي علون 19 عاماً، ابن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، مصطفى الخطيب 17 عاماً، أحمد أبو شعبان 22 عاماً، معتز عويسات 16 عاماً، وبشار مصالحة 22 عاماً، وبحسب صحيفة (هآرتس)، هناك خمس حالات لشبان فلسطينيين، ولفلسطينيتان 14 عاماً و16 عاماً وجميع الشهداء من القدس الشرقية المحتلة عام 1967.
وأوردت «هآرتس» قائمة بالشهداء تباعاً بحسب ترتيب ملفات الإغتيال وتعليقها على التحقيق:
• فادي علون ابن 19 عاماً
«ماحش» لم تفتح تحقيقاً جنائياً، (12/10/2015).
التفسير الذي أعطته هو أن النار أطلقت نحو مركز جسده «من أجل تحييده».
• مصطفى الخطيب ابن 17 عاماً
حاول طعن أفراد الشرطة وأطلقت النار على ظهره وهو يبتعد عن المكان.
الفحص إستند إلى تقرير العمل عن حدث آخر.
الملف أغلق دون أن يقدم أفراد الشرطة الذين أطلقوا النار إفادة في «ماحش» (14/10/2015).
• أحمد أبو شعبان ابن 22 عاماً
الشرطي الذي أطلق النار لم يحقق معه ولم يستجوب من قبل وحدة التحقيق «ماحش».
«ماحش» أغلقت الملف، وبلغت عائلته بأن الملف فارغ.
(23/11/2015)
• فلسطينيتان ابنتا 14 و16 عاماً
بعد مرور ثمانية أشهر، لم يتخذ قرار في الملف.
(9/3/2015).
• بشار مصالحة ابن 22 عاماً
متطوع في الشرطة أطلق النار عليه بينما كان ملقياً على الأرض.
بعد أربعة أشهر لم تقرر «ماحش» إذا كانت ستحقق مع المتطوع أم لا.
ندعو السلطة الفلسطينية إلى العمل على تنفيذ قرارات المجلس المركزي واللجنة التنفيذية، في توحيد المرجعية السياسية لمدينة القدس الشرقية المحتلة عام 1967، وتوفير كل ما تحتاجه معركة صمود أهلنا في عاصمة الدولة الفلسطينية، وترجمة قرارات لجنة المتابعة العربية بشأن الدعم المالي الخاص بها.
