- تصنيف المقال : أخبار و انشطة الجاليات
- تاريخ المقال : 2016-10-05
في العاصمه الالمانيه برلين احيت جمعية نهر البارد برلين و بالاشتراك مع الجاليه الفلسطينيه المانيا امسية شعريه للشاعره الفلسطينيه المناضله صباح صباغ ..
حيث افتتحت الامسيه بوقفة دقيقة صمت اجلال و اكبارا لارواح شهداء شعبنا الفلسطيني مع فاصل من النشيد الوطني الفلسطيني .. ثم رحب الاخ عبد درويش بالحضور الكريم و ممثلي الجمعيات و الروابط الفلسطينيه و العربيه ..
كما رحب بممثلي الفصائل الفلسطينيه كل باسمه و لقبه في رحاب هذه الامسيه و بعنوان حكايا القصائد .. متمنيا للحضور امسيه شعريه ممتعه .. ثم انتقل الى الضيفه الكريمه بالكلمات الاتيه ...
زهيره صباغ ...
اذا طلب مني يوما وصفها . سأجيب السائل بانني عاجز عن الوصف . و اذا سئلت لماذا ؟ سأجيب السائل : افتح عينيك و اقرأ افكارها ، كتبها في الادب و الشعر ، ممارساتها الوطنيه ، تربيتها لابنائها ،علاقاتها باصدقائها ، تحب كل ما هو عربي و فلسطيني، باختصار انها امرأة عربية فلسطينية بامتياز ...
و بقلوب مهجرة تسكنها فلسطين ملؤها الموده و الشوق لكل ما هو فلسطيني اصيل نرحب بالاخت زهيره صباغ شاعرة فلسطين المبدعه القادمة من الناصره ، ناصرة عيسى عليه السلام ، ناصرة الجليل المهجر ، يسعدنا ان نتشرف بقبولها دعوتنا لتسمعنا بعض ابداعاتها هنا في برلين و نعدها عهد الاحرار ان نعمل ليل و نهار حتى تحرير الارض المحتله و لنلتقي ثانية هناك في الناصره لتسمعنا مجددا اهازيج النصر و التحرير ان شاء الله ... و في الفقره الثانيه من الامسيه اشاد الاخ عبد درويش بدور الشاعره الكبيره و وصفها بالكلمات التاليه ..
زهيره صباغ ... حملت القلم ، عشقت الكلمه ، أحبت الكتاب ،
انها ابنة شعب يهوى العلم ، يجوب العالم لينشر الثقافه ...
انها ابنة شعب ، خبر الحرب ، يجوب الارض ليبشر بالسلام .
انها ابنة شعب ، يتحدى الصعوبات و المحن و كطائر الفينيق ينهض من تحت الركام محلقا منتصرا .
تؤمن بالثقافه سلاحا ، لمحاربة الجهل
و تؤمن بالكلمه التي تبني ، لتحارب اليأس
تؤمن بالقلم الحر ، حبره الحقيقه ليطمئن الوطن ..
انها شاعرتنا الكبيره زهيره الصباغ فاهلا و سهلا بكم مجددا في رحاب هذه الامسيه الشعريه ..
بدورها شاعرتنا الكبيره الهبت مشاعر الجمهور بقصائدها و حكاياتها و شعرها الرائع ... و من الشعر ابذي سمعناه كانت هناك عدة قصائد فمنها . القدس عروسة فلسطين .. رام الله ..المرج و الجبل ... الجرمق و البحيره ... البحر و عكا ... ام الشهيد .. و هناك العديد من الشعر و القصائد
كما تخلل الامسيه لحن للفنان الموسيقي محمود الفيومي الذي بدوره عزف عدة مرات على الناي من عزفه التراثي الفلسطيني ..
بدورنا مجددا باسم جمعية نهر البارد برلين و الجاليه الفلسطينيه المانيا نشكر شاعرتنا الكبيره لتلبية دعوتنا وكما نشكر الجمهور الغفير الذي تشوق و ما زال متشوقا لسماع المزيد عن فلسطين و الوطن ..
فكل التحيه و التقدير و الاحترام لمن شاركنا في انجاح هذه الامسيه الثقافيه الشعريه مع المناضله زهيره صباغ .
حيث افتتحت الامسيه بوقفة دقيقة صمت اجلال و اكبارا لارواح شهداء شعبنا الفلسطيني مع فاصل من النشيد الوطني الفلسطيني .. ثم رحب الاخ عبد درويش بالحضور الكريم و ممثلي الجمعيات و الروابط الفلسطينيه و العربيه ..
كما رحب بممثلي الفصائل الفلسطينيه كل باسمه و لقبه في رحاب هذه الامسيه و بعنوان حكايا القصائد .. متمنيا للحضور امسيه شعريه ممتعه .. ثم انتقل الى الضيفه الكريمه بالكلمات الاتيه ...
زهيره صباغ ...
اذا طلب مني يوما وصفها . سأجيب السائل بانني عاجز عن الوصف . و اذا سئلت لماذا ؟ سأجيب السائل : افتح عينيك و اقرأ افكارها ، كتبها في الادب و الشعر ، ممارساتها الوطنيه ، تربيتها لابنائها ،علاقاتها باصدقائها ، تحب كل ما هو عربي و فلسطيني، باختصار انها امرأة عربية فلسطينية بامتياز ...
و بقلوب مهجرة تسكنها فلسطين ملؤها الموده و الشوق لكل ما هو فلسطيني اصيل نرحب بالاخت زهيره صباغ شاعرة فلسطين المبدعه القادمة من الناصره ، ناصرة عيسى عليه السلام ، ناصرة الجليل المهجر ، يسعدنا ان نتشرف بقبولها دعوتنا لتسمعنا بعض ابداعاتها هنا في برلين و نعدها عهد الاحرار ان نعمل ليل و نهار حتى تحرير الارض المحتله و لنلتقي ثانية هناك في الناصره لتسمعنا مجددا اهازيج النصر و التحرير ان شاء الله ... و في الفقره الثانيه من الامسيه اشاد الاخ عبد درويش بدور الشاعره الكبيره و وصفها بالكلمات التاليه ..
زهيره صباغ ... حملت القلم ، عشقت الكلمه ، أحبت الكتاب ،
انها ابنة شعب يهوى العلم ، يجوب العالم لينشر الثقافه ...
انها ابنة شعب ، خبر الحرب ، يجوب الارض ليبشر بالسلام .
انها ابنة شعب ، يتحدى الصعوبات و المحن و كطائر الفينيق ينهض من تحت الركام محلقا منتصرا .
تؤمن بالثقافه سلاحا ، لمحاربة الجهل
و تؤمن بالكلمه التي تبني ، لتحارب اليأس
تؤمن بالقلم الحر ، حبره الحقيقه ليطمئن الوطن ..
انها شاعرتنا الكبيره زهيره الصباغ فاهلا و سهلا بكم مجددا في رحاب هذه الامسيه الشعريه ..
بدورها شاعرتنا الكبيره الهبت مشاعر الجمهور بقصائدها و حكاياتها و شعرها الرائع ... و من الشعر ابذي سمعناه كانت هناك عدة قصائد فمنها . القدس عروسة فلسطين .. رام الله ..المرج و الجبل ... الجرمق و البحيره ... البحر و عكا ... ام الشهيد .. و هناك العديد من الشعر و القصائد
كما تخلل الامسيه لحن للفنان الموسيقي محمود الفيومي الذي بدوره عزف عدة مرات على الناي من عزفه التراثي الفلسطيني ..
بدورنا مجددا باسم جمعية نهر البارد برلين و الجاليه الفلسطينيه المانيا نشكر شاعرتنا الكبيره لتلبية دعوتنا وكما نشكر الجمهور الغفير الذي تشوق و ما زال متشوقا لسماع المزيد عن فلسطين و الوطن ..
فكل التحيه و التقدير و الاحترام لمن شاركنا في انجاح هذه الامسيه الثقافيه الشعريه مع المناضله زهيره صباغ .