- تصنيف المقال : اللاجئيين وحق العودة
- تاريخ المقال : 2013-07-28
كشفت مصادر فلسطينية واسعة الإطلاع على مجريات المشاورات وسلسلة اللقاءات التي أجراها وزير الخارجية الأميركي جون كيري مع كلاً من المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين، بأنه توصل إلى إتفاق "شبه نهائي" مع الطرفين يقضي بحل ما سميت "معضلة" حق العودة" للاجئين الفلسطينيين في الشتات، في وقت رشحت المصادر" أن يتم إطلاق المفاوضات الثنائية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي منتصف الأسبوع الجاري في واشنطن.
وقالت المصادر في تصريحات خاصة لـ" وكالة قدس نت للأنباء" بأن الإتفاق الغير معلن الذي توصل إليه كيري مع كلا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقضي بحل جذري لقضية اللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في مخيمات اللجوء في الدول العربية المجاورة مثل (سوريا، لبنان، الأردن) عبر موافقة الجانب الإسرائيلي على السماح لبعض العائلات بالعودة الى مدن محددة في قطاع غزة والضفة الغربية، فيما سيختار آخرين بين التعويض المالي أو الهجرة الى دول خليجية في أعقاب موافقة على منحهم جنسية البلد التي يختارون الهجرة إليها.
ولم ترشح أنباء بعد عن نية الرئيس الفلسطيني طرح هذا الإتفاق الخاص بحق العودة للاجئين الفلسطينين على الشعب الفلسطيني واللاجئين الذين يعيشون في الشتات، في وقت أجرى الرئيس أبو مازن سلسلة لقاءات مع قيادات في حركة فتح وأطلعهم على هذا الإتفاق الذي لا زال طي الكتمان ولن يتم الإعلان عنه إلا بعد مضي وقت غير محدد على سير العملية التفاوضية بين الجانبين في واشنطن وتحقيق نتائج ملموسة على الأرض.
وقالت المصادر في تصريحات خاصة لـ" وكالة قدس نت للأنباء" بأن الإتفاق الغير معلن الذي توصل إليه كيري مع كلا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقضي بحل جذري لقضية اللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في مخيمات اللجوء في الدول العربية المجاورة مثل (سوريا، لبنان، الأردن) عبر موافقة الجانب الإسرائيلي على السماح لبعض العائلات بالعودة الى مدن محددة في قطاع غزة والضفة الغربية، فيما سيختار آخرين بين التعويض المالي أو الهجرة الى دول خليجية في أعقاب موافقة على منحهم جنسية البلد التي يختارون الهجرة إليها.
ولم ترشح أنباء بعد عن نية الرئيس الفلسطيني طرح هذا الإتفاق الخاص بحق العودة للاجئين الفلسطينين على الشعب الفلسطيني واللاجئين الذين يعيشون في الشتات، في وقت أجرى الرئيس أبو مازن سلسلة لقاءات مع قيادات في حركة فتح وأطلعهم على هذا الإتفاق الذي لا زال طي الكتمان ولن يتم الإعلان عنه إلا بعد مضي وقت غير محدد على سير العملية التفاوضية بين الجانبين في واشنطن وتحقيق نتائج ملموسة على الأرض.