- تصنيف المقال : أخبار و انشطة الجاليات
- تاريخ المقال : 2017-05-17
أنهى المؤتمر الخامس للجالية الفلسطينية في العاصمة الأوكرانية كييف أعماله يوم الأحد الرابع عشر من مايو الجاري، حيث عقد المؤتمر تحت شعار ( مؤتمر الكرامة ودعم الأسرى ) بحضور ١٧٠ مواطن فلسطيني منهم ١٠٨ عضو عامل بالاضافة للضيوف الكرام من ممثلي الجاليات ومنظمات المجتمع المدني العربي في كييف.
وأفتتح اياد استيتيه عريف الحفل جلسة المؤتمر على أنغام النشيد الوطني الفلسطيني والأوكراني وصور الرئيسين محمود عباس و بيترو بروشينكو وصورة الرمز وقائد الشعب الفلسطيني ياسر عرفات، ثم توالت العديد من الكلمات خلال الجلسة الإفتتاحية، أبرزها كلمة الدكتور خليل عمرو رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، وكلمة محمد سليم العطي رئيس لجنة المصالحة، ثم كلمة الجالية السورية وألقاها الدكتور عماد ظاظا رئيس الجالية السورية في كييف، ثم كلمة الأخ خالد بركه أمين سر اقليم حركة فتح في اوكرانيا، وأختتمت الكلمات بكلمة الأخ نضال الأسطل رئيس الجاليه الفلسطينية في خاركوف.
وأكد جميع المتحدثون في الجلسة الإفتتاحية على أهمية انعقاد المؤتمر الخامس للجالية الفلسطينية في هذا الوقت الدقيق في حياة الشعب الفلسطيني، وبمناسبة مرور الذكرى التاسعة والستين لنكبة فلسطين، وتزامنا مع معركة الكرامة والحرية التي يخوضها أبطال فلسطين خلف زنازين ومعتقلات الإحتلال الإسرائيلي، وشددوا على ضرورة تكاتف كل أبناء الشعب الفلسطيني في كافة مواقع تواجده لدعم إضراب الحركة الأسيرة، وإسناد نضال شعبنا الفلسطيني حتى تحقيق أهدافه الوطنية المشروعة في الحرية والعودة والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ثم تابع المؤتمر جدول أعماله، حيث تم انتخاب رئاسة للمؤتمر مكونة من الدكتور صلاح زقوت رئيساً والاخ بسام الحموز نائب الرئيس والأخ أياد استيتيه مقرراً، ثم أقرت رئاسة المؤتمر العضوية للمشاركين، وقراءة الدستور الذي تم تعديله وإقراره في اجتماع الجمعية العمومية الذي انعقد بتاريخ ٢٦/٣/٢٠١٧ ، وقد تمت الموافقة بالإجماع على الدستور حيث اجريت كافة اعمال المؤتمر وفق الدستور.
بعد ذلك فتحت رئاسة المؤتمر، باب الترشح لعضوية الهيئة الإدارية، حيث تقدم العديد من المشاركين بطلب ترشحهم، لتجري إنتخابات نزيهة وشفافة وبالتصويت السري في جو من التلاحم والتأخي والروح الوطنية العالية بين جميع المشاركين، لتفرز هيئة إدارية جديد مكونة من كل من :
وأكد جميع المتحدثون في الجلسة الإفتتاحية على أهمية انعقاد المؤتمر الخامس للجالية الفلسطينية في هذا الوقت الدقيق في حياة الشعب الفلسطيني، وبمناسبة مرور الذكرى التاسعة والستين لنكبة فلسطين، وتزامنا مع معركة الكرامة والحرية التي يخوضها أبطال فلسطين خلف زنازين ومعتقلات الإحتلال الإسرائيلي، وشددوا على ضرورة تكاتف كل أبناء الشعب الفلسطيني في كافة مواقع تواجده لدعم إضراب الحركة الأسيرة، وإسناد نضال شعبنا الفلسطيني حتى تحقيق أهدافه الوطنية المشروعة في الحرية والعودة والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
ثم تابع المؤتمر جدول أعماله، حيث تم انتخاب رئاسة للمؤتمر مكونة من الدكتور صلاح زقوت رئيساً والاخ بسام الحموز نائب الرئيس والأخ أياد استيتيه مقرراً، ثم أقرت رئاسة المؤتمر العضوية للمشاركين، وقراءة الدستور الذي تم تعديله وإقراره في اجتماع الجمعية العمومية الذي انعقد بتاريخ ٢٦/٣/٢٠١٧ ، وقد تمت الموافقة بالإجماع على الدستور حيث اجريت كافة اعمال المؤتمر وفق الدستور.
بعد ذلك فتحت رئاسة المؤتمر، باب الترشح لعضوية الهيئة الإدارية، حيث تقدم العديد من المشاركين بطلب ترشحهم، لتجري إنتخابات نزيهة وشفافة وبالتصويت السري في جو من التلاحم والتأخي والروح الوطنية العالية بين جميع المشاركين، لتفرز هيئة إدارية جديد مكونة من كل من :
١- خليل عمرو
٢- خالد بركة
٣- زكريا جابر
٤- نعمان بشارات
٥- صلاح البسيوني
٦- فراس الوهادين
٧- بسام الحموز
كذلك تم انتخاب لجنة رقابه ولجنة مستشارين.
وفي ختام أعمال المؤتمر، أكد البيان الصادر عنه على عمق العلاقات الفلسطينيه - الاوكرانية والعمل على تطويرها على كافة الاصعدة بما يخدم قضي شعبنا الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة، وتوجيه الشكر لشعب ودولة اوكرانيا وطننا الثاني.
كما وجه المؤتمر رسالة دعم وتضامن لأسرانا البواسل اسرى الحرية، ودعم لبطولات وصمود الشعب الفلسطيني ، ورسالة الى دائرة شؤون المغتربين ورئيسها الأخ تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه لوضعه في اعمال ونتائج المؤتمر بإعتبار دائرة شؤون المغتربين هي الجهة الرسمية للتواصل مع الجاليات الفلسطينية في بلدان المهجر والإغتراب.
