- تصنيف المقال : الحركة الاسيرة
- تاريخ المقال : 2018-03-15
دخل الأسير إبراهيم عبد المنعم عرام "أبو بلال" (38 عاماً) من مخيم خانيونس جنوب قطاع غزة، اليوم عامه السادس عشر بالأسر في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
حيث أن الأسير إبراهيم عرام الذي يقبع في سجن نفحة الصحراوي في أقصى الجنوب، ويدخل اليوم، عامه السادس عشر في الاعتقال بسجون الاحتلال الإسرائيلي حُرم من رؤية زوجته ونجله بلال سوى مرتين، فيما حُرمت ابنته دنيا من رؤية أبيها منذ أن كانت في الرابعة من عمرها.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأسير إبراهيم عرام في 14/3/2003 وتعرض للتحقيق القاسي قبل ان تصدر محاكم الاحتلال بحقه حكماً بالسجن لمدة 24 عاماً بتهمة الانتماء لكتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، والتخطيط لتنفيذ عملية "فدائية" في محيط مستوطنة كفار داروم المقامة بالقرب من حاجز المطاحن الذي كان يفصل وسط قطاع غزة عن جنوبه قبيل الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في صيف 2005.
وعقب اعتقال إبراهيم، لم تكتف قوات الاحتلال باعتقاله والتحقيق القاسي معه، حتى صبت جرافات الحقد الإسرائيلية جام غضبها على منزل عائلته الكائن في محافظة رفح، وشتت عائلته وزوجته وولديه، إلا أن زوجته وولديه انتقلا لاحقا للسكن في ما يعرف بـ"الحي الياباني" غرب محافظة خانيونس جنوب القطاع.
ويشار إلى أن الأسير عرام الذي ينتمي للجبهة الديمقراطية ترعرع في صفوفها وكان مثالاً للرفيق المبادر والطليعي وأوكلت له العديد من المهام التنظيمية.
حيث أن الأسير إبراهيم عرام الذي يقبع في سجن نفحة الصحراوي في أقصى الجنوب، ويدخل اليوم، عامه السادس عشر في الاعتقال بسجون الاحتلال الإسرائيلي حُرم من رؤية زوجته ونجله بلال سوى مرتين، فيما حُرمت ابنته دنيا من رؤية أبيها منذ أن كانت في الرابعة من عمرها.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأسير إبراهيم عرام في 14/3/2003 وتعرض للتحقيق القاسي قبل ان تصدر محاكم الاحتلال بحقه حكماً بالسجن لمدة 24 عاماً بتهمة الانتماء لكتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، والتخطيط لتنفيذ عملية "فدائية" في محيط مستوطنة كفار داروم المقامة بالقرب من حاجز المطاحن الذي كان يفصل وسط قطاع غزة عن جنوبه قبيل الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في صيف 2005.
وعقب اعتقال إبراهيم، لم تكتف قوات الاحتلال باعتقاله والتحقيق القاسي معه، حتى صبت جرافات الحقد الإسرائيلية جام غضبها على منزل عائلته الكائن في محافظة رفح، وشتت عائلته وزوجته وولديه، إلا أن زوجته وولديه انتقلا لاحقا للسكن في ما يعرف بـ"الحي الياباني" غرب محافظة خانيونس جنوب القطاع.
ويشار إلى أن الأسير عرام الذي ينتمي للجبهة الديمقراطية ترعرع في صفوفها وكان مثالاً للرفيق المبادر والطليعي وأوكلت له العديد من المهام التنظيمية.