- تصنيف المقال : أخبار و انشطة الجاليات
- تاريخ المقال : 2019-06-15
تعقد الجاليات الفلسطينية في أميركا الجنوبية الجمعة والسبت مؤتمراً فلسطينيًا في السلفادور، بمشاركة من مختلف الجاليات الفلسطينية بهدف توحيد الجاليات فيما يخدم القضية الفلسطينية وأبناء الجاليات في أمريكا اللاتينية، حيث تشارك وفود من أكثر من 10 دول.
وأشار رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية السلفادورية وأحد المنظمين للمؤتمر سمعان خوري في تصريحات صحفية، إلى أن مؤتمر الجاليات الفلسطينية في أمريكا الجنوبية والكاريبي جاء بعد مشاورات متواصلة لجمع الجاليات الفلسطينية مما يسهم في دعم القضية الفلسطينية.
وقال خوري:" نسعى في المؤتمر إلى جمع أكبر عدد من أبناء الجاليات الفلسطينية في أمريكا اللاتينية والكاريبي في ظل الهيمنة والاستفراد من قبل دائرة المغتربين في منظمة التحرير على إدارة الجاليات الفلسطينية وتهميش دورها وتعميق الانقسام الفلسطيني".
وأكد خوري أن مؤتمر الجاليات يسعى إلى خلق نواة جديدة للفلسطينيين في أمريكا اللاتينية، وهو حق طبيعي وليس تمردا على السلطة، وأن العدو المشترك للجميع هو الاحتلال الإسرائيلي، داعيا إلى الوحدة الفلسطينية وإنهاء الانقسام وتأييد هذا المؤتمر للعمل لخدمة القضية الفلسطينية في هذا الوقت الصعب ومواجهة صفقة القرن وورشة البحرين الاقتصادية التي تستهدف حق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته.
وشدد على رفضهم لمواقف الرئيس ترامب الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وقرار الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، وكافة التصريحات الأمريكية التي تنتقص من حقوق الشعب الفلسطيني، وكذلك تطبيع العلاقات من بعض الدول العربية مع الاحتلال.
ودعا خوري أبناء الجالية الفلسطينية في أمريكا اللاتينية إلى المشاركة الواسعة في فعاليات مؤتمر الجاليات في أميركا اللاتينية، والذي سيتخلله سلسلة من الفعاليات والورش التي تناقش أليات دعم وتوحيد الجاليات الفلسطينية ومواجهة صفقة القرن والمشاريع التي تستهدف القضية الفلسطينية.
وأشار رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية السلفادورية وأحد المنظمين للمؤتمر سمعان خوري في تصريحات صحفية، إلى أن مؤتمر الجاليات الفلسطينية في أمريكا الجنوبية والكاريبي جاء بعد مشاورات متواصلة لجمع الجاليات الفلسطينية مما يسهم في دعم القضية الفلسطينية.
وقال خوري:" نسعى في المؤتمر إلى جمع أكبر عدد من أبناء الجاليات الفلسطينية في أمريكا اللاتينية والكاريبي في ظل الهيمنة والاستفراد من قبل دائرة المغتربين في منظمة التحرير على إدارة الجاليات الفلسطينية وتهميش دورها وتعميق الانقسام الفلسطيني".
وأكد خوري أن مؤتمر الجاليات يسعى إلى خلق نواة جديدة للفلسطينيين في أمريكا اللاتينية، وهو حق طبيعي وليس تمردا على السلطة، وأن العدو المشترك للجميع هو الاحتلال الإسرائيلي، داعيا إلى الوحدة الفلسطينية وإنهاء الانقسام وتأييد هذا المؤتمر للعمل لخدمة القضية الفلسطينية في هذا الوقت الصعب ومواجهة صفقة القرن وورشة البحرين الاقتصادية التي تستهدف حق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته.
وشدد على رفضهم لمواقف الرئيس ترامب الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وقرار الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، وكافة التصريحات الأمريكية التي تنتقص من حقوق الشعب الفلسطيني، وكذلك تطبيع العلاقات من بعض الدول العربية مع الاحتلال.
ودعا خوري أبناء الجالية الفلسطينية في أمريكا اللاتينية إلى المشاركة الواسعة في فعاليات مؤتمر الجاليات في أميركا اللاتينية، والذي سيتخلله سلسلة من الفعاليات والورش التي تناقش أليات دعم وتوحيد الجاليات الفلسطينية ومواجهة صفقة القرن والمشاريع التي تستهدف القضية الفلسطينية.