- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2019-11-11
في الذكرى الخامسة عشرة لرحيل القائد الوطني الكبير، الشهيد ياسر عرفات، (أبو عمار)، رئيس دولة فلسطين، أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بياناً، قالت فيه إن شعبنا الفلسطيني سيبقى على وفائه لذكرى القائد عرفات، خاصة وهو يقف في الجمعية العامة للأمم المتحدة، حاملاً بيد بندقية المقاومة، وباليد الأخرى، غصن الزيتون، تحت راية البرنامج الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية (البرنامج المرحلي) العودة وتقرير المصير والحرية والإستقلال والسيادة.
وأضافت الجبهة أن الطريق إلى تحقيق حلم القائد عرفات، في أن يرفع شبل وزهرة من فلسطين راية الوطن فوق مأذن القدس وأبراج أجراسها، يمر عبر إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحدة الداخلية، في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وتحت راية برنامجها الوطني، برنامج المقاومة والإنتفاضة الشعبية الشاملة، وإعادة تحديد العلاقة مع دولة الإحتلال، بتطبيق قرارات الإجماع الوطني في المجلس الوطني، [الدورة 23] والمجلس المركزي [الدورتان الـ 27+ الـ 28] وبذلك من خلال:
- سحب الإعتراف بدولة الإحتلال إلى أن تعترف بالدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67 ووقف الاستيطان وقفاً تاماً.
- وقف التنسيق الأمني مع سلطات الإحتلال.
- وقف العمل ببروتوكول باريس الاقتصادي والإنفكاك عن الإقتصاد الإسرائيلي.
- طلب العضوية العاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.
- طلب الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا في مواجهة الإحتلال والإستعمار الإستيطاني.
- طلب الدعوة لمؤتمر دولي للمسألة الفلسطينية تحت رعاية الأمم المتحدة وبموجب قراراتها ذات الصلة، وبإشراف مباشر من الدول الخمس الكبرى في مجلس الأمن، بسقف زمني محدد، وبقرارات ملزمة بما يكفل لشعبنا حقه في الفوز بالحقوق الوطنية وقيام الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67، وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.
وختمت الجبهة بيانها بتوجيه تحية النضال والإجلال والإكبار إلى ذكرى القائد عرفات، وكافة الشهداء، مؤكدة أن الوفاء لهذه الذكرى، يجد تعبيراته في صون الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، ومواصلة طريق المقاومة، حتى يحمل الإحتلال والإستيطان عصاه ويرحل من فوق كل شبر من أرضنا المحتلة.■
وأضافت الجبهة أن الطريق إلى تحقيق حلم القائد عرفات، في أن يرفع شبل وزهرة من فلسطين راية الوطن فوق مأذن القدس وأبراج أجراسها، يمر عبر إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحدة الداخلية، في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وتحت راية برنامجها الوطني، برنامج المقاومة والإنتفاضة الشعبية الشاملة، وإعادة تحديد العلاقة مع دولة الإحتلال، بتطبيق قرارات الإجماع الوطني في المجلس الوطني، [الدورة 23] والمجلس المركزي [الدورتان الـ 27+ الـ 28] وبذلك من خلال:
- سحب الإعتراف بدولة الإحتلال إلى أن تعترف بالدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67 ووقف الاستيطان وقفاً تاماً.
- وقف التنسيق الأمني مع سلطات الإحتلال.
- وقف العمل ببروتوكول باريس الاقتصادي والإنفكاك عن الإقتصاد الإسرائيلي.
- طلب العضوية العاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.
- طلب الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا في مواجهة الإحتلال والإستعمار الإستيطاني.
- طلب الدعوة لمؤتمر دولي للمسألة الفلسطينية تحت رعاية الأمم المتحدة وبموجب قراراتها ذات الصلة، وبإشراف مباشر من الدول الخمس الكبرى في مجلس الأمن، بسقف زمني محدد، وبقرارات ملزمة بما يكفل لشعبنا حقه في الفوز بالحقوق الوطنية وقيام الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران 67، وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.
وختمت الجبهة بيانها بتوجيه تحية النضال والإجلال والإكبار إلى ذكرى القائد عرفات، وكافة الشهداء، مؤكدة أن الوفاء لهذه الذكرى، يجد تعبيراته في صون الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، ومواصلة طريق المقاومة، حتى يحمل الإحتلال والإستيطان عصاه ويرحل من فوق كل شبر من أرضنا المحتلة.■