- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2020-03-03
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جريمة إعدام قوات الاحتلال الإسرائيلي للشبان الثلاثة محمد أبو منديل وسالم النعامي ومحمود سعيد بدم بارد، بزعم محاولة تسللهم من شرقي قطاع غزة في 21 كانون ثاني (يناير) الماضي.
وشددت الجبهة أن إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي وفاة الشبان الثلاثة بعد أكثر من شهر على استشهادهم يهدف الاحتلال من وراءه إخفاء أثار جريمته.
ودعت الجبهة الأمين العام للجمعية العامة للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس حقوق الإنسان للتحقيق في جريمة إعدام الشبان الثلاثة، والعمل على إعادة جثامينهم لذويهم لتكريمهم بما يليق بهم كشهداء. مطالبة بتوفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني من بطش وعدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الجبهة أن جرائم القتل والإعدام لن ترهب شعبنا الفلسطيني، ولن تمنعه من مواصلة نضاله ومقاومته بكافة الأشكال حتى إفشال «خطة ترامب- نتنياهو» وكنس الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا وقدسنا والفوز بالحرية والعودة والاستقلال.■
وشددت الجبهة أن إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي وفاة الشبان الثلاثة بعد أكثر من شهر على استشهادهم يهدف الاحتلال من وراءه إخفاء أثار جريمته.
ودعت الجبهة الأمين العام للجمعية العامة للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس حقوق الإنسان للتحقيق في جريمة إعدام الشبان الثلاثة، والعمل على إعادة جثامينهم لذويهم لتكريمهم بما يليق بهم كشهداء. مطالبة بتوفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني من بطش وعدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الجبهة أن جرائم القتل والإعدام لن ترهب شعبنا الفلسطيني، ولن تمنعه من مواصلة نضاله ومقاومته بكافة الأشكال حتى إفشال «خطة ترامب- نتنياهو» وكنس الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا وقدسنا والفوز بالحرية والعودة والاستقلال.■