- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2020-03-05
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، أن هناك عددا من الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس "كورونا" المستجد، في أحد فنادق محافظة بيت لحم.
وقال مدير الإعلام بوزارة الصحة في رام الله طريف عاشور، في تصريح صحفي اليوم الخميس، "أخذنا عينات من أجانب بولنديين وأمريكيين، وعينات من 21 عاملا في أحد الفنادق، معظم الفحوصات سلبية، لكن هناك حالات مشتبه بها وقمنا بتحويل بعض العينات للفحص لدى الجانب الإسرائيلي".
ودعت الوزارة المواطنين الى الهدوء وضبط النفس، وانتظار تعليماتها الاجرائية والاحترازية .
من جهة أخرى أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه تم عزل أكثر من 50 ألف إسرائيلي في الحجر الصحي داخل منازلهم بفعل فيروس كورونا.
وبحسب قناة مكان الإسرائيلية الناطقة بالعربية، فإن إسرائيل شددت من إجراءاتها للوقاية من فيروس كورونا.
وبدأ منذ صباح اليوم الخميس، حظر دخول سياح من فرنسا والنمسا والمانيا وسويسرا واسبانيا إلى إسرائيل. فيما سيتم إخضاع الإسرائيليين العائدين من تلك الدول للحجر الصحي.
وتقام في محيط مستشفى شيبا بتل هاشومير وحدة خاصة للعناية المكثفة يتم تزويدها بأجهزة للتنفس الاصطناعي وغيرها من العتاد الطبي الخاص.
وأفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه تم عزل أكثر من 50 ألف إسرائيلي في الحجر الصحي داخل منازلهم بفعل فيروس كورونا.
كما أعلنت عن تسجيل 15 إصابة بفيروس كورونا، لإسرائيليين عائدين من الخارج.
في سياق ذلك حذّر أكاديمي متخصص من هونغ كونغ من موجة ثانية لفيروس كورونا تعقب الأولى، مع انخفاض حالات الإصابة بالعدوى واستعادة النشاط الطبيعي تدريجيا نتيجة الإجراءات الصينية لمكافحة الفيروس.
ولفت بن كاولينغ، رئيس قسم علم الأوبئة والإحصاء الحيوي بجامعة هونغ كونغ إلى أن السلطات الصينية اتخذت مجموعة متكاملة وغير مسبوقة من التدابير بعد 20 يناير الماضي للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، أسفرت عن نتائج إيجابية بالفعل، إلا أنه أشار إلى أن استئناف العمل والدراسة وعودة وسائل النقل إلى طبيعتها وإزالة قيود الحجر الصحي، على إيجابيتها، تحمل في طياتها أيضا بعض المخاطر للسكان.
وقال كاولينغ إن الصين احتوت بالفعل "الموجة الأولى من فيروس كورونا الجديد على أراضيها بحلول أوائل مارس. ولكن أشعر بالقلق من أنه عندما يستعيدون (المواطنون الصينيون) نشاطهم الطبيعي المعتاد ستكون هناك موجة ثانية".
وعلى الرغم من التطورات الإيجابية من جهة الحد من العدوى في الصين، أكد الأكاديمي المتخصص في علم الأوبئة أن الوقت لم يحن بعد للقول إن الخطر الرئيس قد انتهى، وذلك لأنه لا يوجد حتى الآن "دليل على أن خصائص الفيروس تغيرت من حيث انتقاله وشدة العدوى".
وقال مدير الإعلام بوزارة الصحة في رام الله طريف عاشور، في تصريح صحفي اليوم الخميس، "أخذنا عينات من أجانب بولنديين وأمريكيين، وعينات من 21 عاملا في أحد الفنادق، معظم الفحوصات سلبية، لكن هناك حالات مشتبه بها وقمنا بتحويل بعض العينات للفحص لدى الجانب الإسرائيلي".
ودعت الوزارة المواطنين الى الهدوء وضبط النفس، وانتظار تعليماتها الاجرائية والاحترازية .
من جهة أخرى أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه تم عزل أكثر من 50 ألف إسرائيلي في الحجر الصحي داخل منازلهم بفعل فيروس كورونا.
وبحسب قناة مكان الإسرائيلية الناطقة بالعربية، فإن إسرائيل شددت من إجراءاتها للوقاية من فيروس كورونا.
وبدأ منذ صباح اليوم الخميس، حظر دخول سياح من فرنسا والنمسا والمانيا وسويسرا واسبانيا إلى إسرائيل. فيما سيتم إخضاع الإسرائيليين العائدين من تلك الدول للحجر الصحي.
وتقام في محيط مستشفى شيبا بتل هاشومير وحدة خاصة للعناية المكثفة يتم تزويدها بأجهزة للتنفس الاصطناعي وغيرها من العتاد الطبي الخاص.
وأفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الخميس، أنه تم عزل أكثر من 50 ألف إسرائيلي في الحجر الصحي داخل منازلهم بفعل فيروس كورونا.
كما أعلنت عن تسجيل 15 إصابة بفيروس كورونا، لإسرائيليين عائدين من الخارج.
في سياق ذلك حذّر أكاديمي متخصص من هونغ كونغ من موجة ثانية لفيروس كورونا تعقب الأولى، مع انخفاض حالات الإصابة بالعدوى واستعادة النشاط الطبيعي تدريجيا نتيجة الإجراءات الصينية لمكافحة الفيروس.
ولفت بن كاولينغ، رئيس قسم علم الأوبئة والإحصاء الحيوي بجامعة هونغ كونغ إلى أن السلطات الصينية اتخذت مجموعة متكاملة وغير مسبوقة من التدابير بعد 20 يناير الماضي للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، أسفرت عن نتائج إيجابية بالفعل، إلا أنه أشار إلى أن استئناف العمل والدراسة وعودة وسائل النقل إلى طبيعتها وإزالة قيود الحجر الصحي، على إيجابيتها، تحمل في طياتها أيضا بعض المخاطر للسكان.
وقال كاولينغ إن الصين احتوت بالفعل "الموجة الأولى من فيروس كورونا الجديد على أراضيها بحلول أوائل مارس. ولكن أشعر بالقلق من أنه عندما يستعيدون (المواطنون الصينيون) نشاطهم الطبيعي المعتاد ستكون هناك موجة ثانية".
وعلى الرغم من التطورات الإيجابية من جهة الحد من العدوى في الصين، أكد الأكاديمي المتخصص في علم الأوبئة أن الوقت لم يحن بعد للقول إن الخطر الرئيس قد انتهى، وذلك لأنه لا يوجد حتى الآن "دليل على أن خصائص الفيروس تغيرت من حيث انتقاله وشدة العدوى".