
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2020-03-24
استنكرت شركة الاتصالات الفلسطينية يوم الإثنين عملية السطو التي تعرضت لها شبكتها في منطقة جحر الديك، والتي أسفرت عن سرقة الكوابل الرئيسية في المنطقة، الامر الذي سيؤدي الى انقطاع الخدمات عن عشرات المواطنين وسيحول دون تركيب الخدمة لأي مشترك يرغب بها.
وأوضحت الشركة في بيان لها أنها عملت جاهدة خلال الأشهر الماضية على ايجاد حلول وبدائل لضمان استمرار تقديم الحد الأدنى من الخدمات للمواطنين من خلال العمل ضمن الإمكانيات المتاحة حاليًا بعد سرقة كافة معداتها وأجهزتها الرئيسية ورفض قوات الاحتلال إدخال أي معدات جديدة إلى القطاع، إضافة إلى معاناتها في الفترة الماضية من مشاكل في الانترنت أدت إلى حدوث انقطاع وتقطيع لدى عدد كبير من المشتركين بسبب عدم تمكنها من استبدال الأجهزة المعطلة.
وأعربت الشركة عن تخوفها من أن هذه "السرقات المتتالية ستؤدي إلى عدم تمكنها من تقديم الخدمة لشريحة واسعة من المواطنين في غزة، وهو ما تخشى حصوله خاصة في ظل حالة الطوارئ التي يعيشها العالم".
واستهجنت الشركة "عدم تمكن الجهات المختصة من القبض على الفاعلين في كل مرة وعدم تمكنها من إعادة المسروقات التي تعتبر أساسًا لتشغيل الشبكة في القطاع وتحديدًا ما تم سرقته من مستودع الشركة الرئيسي في الزوايدة قبل شهرين، على الرغم من توجهها في كل مرة لتلك الجهات".
وذكرت الشركة أن "هذه السرقة تعتبر الرابعة التي تتعرض لها شبكة الاتصالات في قطاع غزة خلال الشهرين الماضيين فقط ولغاية اللحظة لم يتم إعادة المسروقات ولم يتم القبض على الفاعلين".
وأوضحت الشركة في بيان لها أنها عملت جاهدة خلال الأشهر الماضية على ايجاد حلول وبدائل لضمان استمرار تقديم الحد الأدنى من الخدمات للمواطنين من خلال العمل ضمن الإمكانيات المتاحة حاليًا بعد سرقة كافة معداتها وأجهزتها الرئيسية ورفض قوات الاحتلال إدخال أي معدات جديدة إلى القطاع، إضافة إلى معاناتها في الفترة الماضية من مشاكل في الانترنت أدت إلى حدوث انقطاع وتقطيع لدى عدد كبير من المشتركين بسبب عدم تمكنها من استبدال الأجهزة المعطلة.
وأعربت الشركة عن تخوفها من أن هذه "السرقات المتتالية ستؤدي إلى عدم تمكنها من تقديم الخدمة لشريحة واسعة من المواطنين في غزة، وهو ما تخشى حصوله خاصة في ظل حالة الطوارئ التي يعيشها العالم".
واستهجنت الشركة "عدم تمكن الجهات المختصة من القبض على الفاعلين في كل مرة وعدم تمكنها من إعادة المسروقات التي تعتبر أساسًا لتشغيل الشبكة في القطاع وتحديدًا ما تم سرقته من مستودع الشركة الرئيسي في الزوايدة قبل شهرين، على الرغم من توجهها في كل مرة لتلك الجهات".
وذكرت الشركة أن "هذه السرقة تعتبر الرابعة التي تتعرض لها شبكة الاتصالات في قطاع غزة خلال الشهرين الماضيين فقط ولغاية اللحظة لم يتم إعادة المسروقات ولم يتم القبض على الفاعلين".