- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2020-05-20
قال اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني في بيان صدر عنه، «بعد تداول فيديو لاحد أبناء شعبنا الفلسطيني، على وسائل التواصل الاجتماعي، يتهم من خلاله المدعو نادر أبو عمرة «أبو عدي» بابتزازه والضغط عليه لتزوير حقائق تقديم مساعدات في مخيم «موريا»، منتحلا صفة رئيس اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني/ بلجيكا».
ونوه المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، لأبناء جالياتنا الفلسطينية في أوروبا بشكل عام وبلجيكا بشكل خاص، ولجميع الأيادي الخيرة، التي تعمل على تقديم مساعدات، بخصوص المدعو نادر أبو عمرة «أبو عدي»، الذي يروج لتقديم مساعدات للاجئين الفلسطينيين في بلجيكا منتحلاً صفة رئيس اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني/ بلجيكا، مع استبدال الترتيب في الكلام ليصبح اتحاد الشباب الفلسطيني الأوروبي /بلجيكا، بالإضافة لإصدار بيانات وتصريحات والعمل على نسبها لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني / بلجيكا، والعمل على تضليل بعض الناشطين وفاعلي الخير وأبناء الجاليات الفلسطينية».
وأوضح اتحاد الشباب الأوروبي في بيانه أنه «ليس له أي صلة لا من قريب ولا من بعيد بالمدعو نادر أبو عمرة «أبو عدي» وهو مفصول من الاتحاد لممارسات غير أخلاقية، وأي بيانات تصدر عن المدعو «أبو عدي» باسم اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني/ بلجيكا هي بيانات مفبركة ومضللة، باعتبار ان الاتحاد يصدر جميع بياناته باسم المكتب التنفيذي للاتحاد وبإشراف السكرتاريا العامة لاتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني «أشد»».
واستنكر المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني هذه المحاولات المتكررة لانتحال صفة «رئيس اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني» في بلجيكا من قبل المدعو «أبو عدي»، ويعتبرها في إطار التزوير والتضليل والسرقة.
وأهاب المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني بجميع المساعي الرامية الى تقديم المساعدات لأهلنا الفلسطينيين اللاجئين في مخيمات المملكة البلجيكية، معتبراً المكتب التنفيذي نفسه جزء من جميع المبادرات التي تسعى للوقوف الى جانب أهلنا وتقديم المساعدات لهم، محذراً أبناء الجالية الفلسطينية، والايادي الخيرة من محاولات السرقة والتضليل والممارسات الغير أخلاقية التي يمارسها المدعو «أبو عدي» والتي كان آخرها الضغط على احد أبنائنا لتزوير حقائق التوزيعات المقدمة دون علم أصحاب الايادي الخيرة التي قدمت هذه المساعدات.
وأشاد بأهلنا أبناء الجاليات الفلسطينية في أوروبا بشكل عام وفي بلجيكا بشكل خاص، وبجميع الايادي الخيرة من الاخوة والاخوات، بتوخي الحذر في التعاطي مع أي بيانات مشبوهة او الدعوة الى نشاطات تصدر باسم أتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، ما لم تذلل باسم المكتب التنفيذي للاتحاد.
وختم اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، بيانه داعياً جميع البلدان الأوروبية، إلى السعي الدائم للوقوف الى جانب جميع أبنائنا واهلنا في القارة الأوروبية، والى الاستمرار في النشاطات الهادفة الى خدمة الشباب الفلسطيني، وأبناء الجاليات الفلسطينية، في إطار واجباتنا الوطنية.
ونوه المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، لأبناء جالياتنا الفلسطينية في أوروبا بشكل عام وبلجيكا بشكل خاص، ولجميع الأيادي الخيرة، التي تعمل على تقديم مساعدات، بخصوص المدعو نادر أبو عمرة «أبو عدي»، الذي يروج لتقديم مساعدات للاجئين الفلسطينيين في بلجيكا منتحلاً صفة رئيس اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني/ بلجيكا، مع استبدال الترتيب في الكلام ليصبح اتحاد الشباب الفلسطيني الأوروبي /بلجيكا، بالإضافة لإصدار بيانات وتصريحات والعمل على نسبها لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني / بلجيكا، والعمل على تضليل بعض الناشطين وفاعلي الخير وأبناء الجاليات الفلسطينية».
وأوضح اتحاد الشباب الأوروبي في بيانه أنه «ليس له أي صلة لا من قريب ولا من بعيد بالمدعو نادر أبو عمرة «أبو عدي» وهو مفصول من الاتحاد لممارسات غير أخلاقية، وأي بيانات تصدر عن المدعو «أبو عدي» باسم اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني/ بلجيكا هي بيانات مفبركة ومضللة، باعتبار ان الاتحاد يصدر جميع بياناته باسم المكتب التنفيذي للاتحاد وبإشراف السكرتاريا العامة لاتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني «أشد»».
واستنكر المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني هذه المحاولات المتكررة لانتحال صفة «رئيس اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني» في بلجيكا من قبل المدعو «أبو عدي»، ويعتبرها في إطار التزوير والتضليل والسرقة.
وأهاب المكتب التنفيذي لاتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني بجميع المساعي الرامية الى تقديم المساعدات لأهلنا الفلسطينيين اللاجئين في مخيمات المملكة البلجيكية، معتبراً المكتب التنفيذي نفسه جزء من جميع المبادرات التي تسعى للوقوف الى جانب أهلنا وتقديم المساعدات لهم، محذراً أبناء الجالية الفلسطينية، والايادي الخيرة من محاولات السرقة والتضليل والممارسات الغير أخلاقية التي يمارسها المدعو «أبو عدي» والتي كان آخرها الضغط على احد أبنائنا لتزوير حقائق التوزيعات المقدمة دون علم أصحاب الايادي الخيرة التي قدمت هذه المساعدات.
وأشاد بأهلنا أبناء الجاليات الفلسطينية في أوروبا بشكل عام وفي بلجيكا بشكل خاص، وبجميع الايادي الخيرة من الاخوة والاخوات، بتوخي الحذر في التعاطي مع أي بيانات مشبوهة او الدعوة الى نشاطات تصدر باسم أتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، ما لم تذلل باسم المكتب التنفيذي للاتحاد.
وختم اتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني، بيانه داعياً جميع البلدان الأوروبية، إلى السعي الدائم للوقوف الى جانب جميع أبنائنا واهلنا في القارة الأوروبية، والى الاستمرار في النشاطات الهادفة الى خدمة الشباب الفلسطيني، وأبناء الجاليات الفلسطينية، في إطار واجباتنا الوطنية.
