.jpg)
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2020-05-29
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الخميس، عن عدم تسجيل أي إصابات جديدة بفيروس كورونا بعد إجراء فحوصات مخبرية لـ 7 عينات جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وبذلك يبقى عدد المصابين عند 61 حالة، منهم 18 حالة تعافي، و42 حالة نشطة.
وفي سياق متصل، أعلن كامل صايمة مدير دائرة الصحة المدرسية بالوزارة، عن مضاعفة جهود الرعاية الصحية المقدمة في لجان امتحانات الثانوية العامة لهذا العام.
وبين صايمة في تصريح صحفي له أنه تم زيادة عدد لجان الامتحانات لهذا العام من 160 لجنة إلى 250 لجنة لضمان عدم تجمع الطلاب وتحقيق التباعد داخل الغرف الصفية بما لا يزيد عن 14 طالبًا في كل صف، مع اتمام كافة اجراءات التعقيم وتوزيع الكمامات بالأعداد المناسبة، وتوضيح الارشادات الصحية المناسبة في كل لجنة.
وقال إن «زيادة عدد لجان الامتحانات لهذا العام زاد من عبئ مضاعفة عدد الكوادر الصحية في كل لجنة لتقديم الرعاية المناسبة والطارئة لأبنائنا الطلبة، حيث تم تغطية وتجهيز كافة اللجان بطبيب مع بعض الأصناف الدوائية الطارئة».
من جانبها أعلنت وزارة الداخلية عن إنهاء كامل ترتيباتها لتأمين وإنجاح انعقاد الامتحانات، المقررة بدءاً من صباح السبت المقبل وحتى السابع عشر من الشهر المقبل، وفق إجراءات وضوابط الوقاية والسلامة العامة من فيروس كورونا.
وقالت الوزارة، إن قوات الشرطة ستعمل على تأمين 232 لجنة اختبار على مستوى قطاع غزة، ومراكز التصحيح والكونترول، ضمن خطة تفصيلية بالتنسيق مع وزارتي التعليم والصحة.
وأهابت بجميع المواطنين إلى التعاون مع الجهات المختصة، وتوفير الأجواء الملائمة للطلبة.
وفي الضفة الفلسطينية أوضحت وزارة التربية والتعليم موقفها من تقدّم طالبتين مصابتين بفيروس كورونا لامتحانات الثانوية العامة السبت المقبل.
وقال مدير عام القياس والتقويم والامتحانات في وزارة التربية والتعليم العالي، محمد عواد، إنه بناء على متابعة قضية الطالبتين من بيت أولا فإن الوزارة تؤكد التزامها بالبروتكول الصحي.
وأضافت الوزارة عبر صفحتها على فيسبوك: "تؤكد الوزارة التزامها بالبروتكول الصحي الذي يمنع الطالب المصاب أو المخالط من التقدم في هذه الدورة مع الحفاظ على حقه في التقدم في دورة خاصة لهذا الغرض حيثما كان ذلك ممكنا وقبل دورة اب".
وبذلك يبقى عدد المصابين عند 61 حالة، منهم 18 حالة تعافي، و42 حالة نشطة.
وفي سياق متصل، أعلن كامل صايمة مدير دائرة الصحة المدرسية بالوزارة، عن مضاعفة جهود الرعاية الصحية المقدمة في لجان امتحانات الثانوية العامة لهذا العام.
وبين صايمة في تصريح صحفي له أنه تم زيادة عدد لجان الامتحانات لهذا العام من 160 لجنة إلى 250 لجنة لضمان عدم تجمع الطلاب وتحقيق التباعد داخل الغرف الصفية بما لا يزيد عن 14 طالبًا في كل صف، مع اتمام كافة اجراءات التعقيم وتوزيع الكمامات بالأعداد المناسبة، وتوضيح الارشادات الصحية المناسبة في كل لجنة.
وقال إن «زيادة عدد لجان الامتحانات لهذا العام زاد من عبئ مضاعفة عدد الكوادر الصحية في كل لجنة لتقديم الرعاية المناسبة والطارئة لأبنائنا الطلبة، حيث تم تغطية وتجهيز كافة اللجان بطبيب مع بعض الأصناف الدوائية الطارئة».
من جانبها أعلنت وزارة الداخلية عن إنهاء كامل ترتيباتها لتأمين وإنجاح انعقاد الامتحانات، المقررة بدءاً من صباح السبت المقبل وحتى السابع عشر من الشهر المقبل، وفق إجراءات وضوابط الوقاية والسلامة العامة من فيروس كورونا.
وقالت الوزارة، إن قوات الشرطة ستعمل على تأمين 232 لجنة اختبار على مستوى قطاع غزة، ومراكز التصحيح والكونترول، ضمن خطة تفصيلية بالتنسيق مع وزارتي التعليم والصحة.
وأهابت بجميع المواطنين إلى التعاون مع الجهات المختصة، وتوفير الأجواء الملائمة للطلبة.
وفي الضفة الفلسطينية أوضحت وزارة التربية والتعليم موقفها من تقدّم طالبتين مصابتين بفيروس كورونا لامتحانات الثانوية العامة السبت المقبل.
وقال مدير عام القياس والتقويم والامتحانات في وزارة التربية والتعليم العالي، محمد عواد، إنه بناء على متابعة قضية الطالبتين من بيت أولا فإن الوزارة تؤكد التزامها بالبروتكول الصحي.
وأضافت الوزارة عبر صفحتها على فيسبوك: "تؤكد الوزارة التزامها بالبروتكول الصحي الذي يمنع الطالب المصاب أو المخالط من التقدم في هذه الدورة مع الحفاظ على حقه في التقدم في دورة خاصة لهذا الغرض حيثما كان ذلك ممكنا وقبل دورة اب".