- تصنيف المقال : الحركة الاسيرة
- تاريخ المقال : 2014-03-16
نقلت محامية وزارة الاسرى هبة مصالحة شهادات صعبة من قبل أسرى قاصرين تعرضوا للتنكيل والتعذيب والاعتداء عليهم خلال اعتقالهم واستجوابهم وذلك خلال زيارتها للأسرى الأشبال في سجني مجدو والشارون
وأفاد ممثل الاسرى الأشبال في سجن مجدو محمد أبو سريس أن قسم الأشبال في السجن قد تعرض على مدار الأسبوع الأخير لحملة تفتيشات ومداهمات مكثفة من قبل قوات قمعية تابعة لمصلحة السجون بعد أن أغلقوا جميع الأقسام ولعدت ساعات، وأن حملة تفتيشات دقيقة صاحبها تخريب ومصادرة ممتلكات الاسرى إضافة إلى مضايقات استفزازية قد تعرض لها الاسرى.
وأفاد عدد من القاصرين عن تعرضهم للتعذيب في شهادات أدلو بها وهم:
ليث عودة: التعرض للضرب الشديد
أفاد الأسير ليث وليد رشيد عودة سكان قلقيلية 17 سنة والذي اعتقل يوم 10/1/2014 ويقبع في سجن مجدو أن 3 جنود انهالوا عليه عند اعتقاله دون أية سبب والقوه أرضا وقيدوا يديه إلى الخلف وعصبوا عينيه وأدخلوه إلى الجيب العسكري بعد أن ضربوه على وجهه وأجلسوه على أرضية الجيب وضربوه مرة آخرة على وجهه وبطنه.
وقال أنه اقتيد إلى احد معسكرات الجيش وهناك تم شبحه في البرد الشديد طوال ساعات الليل فأصيب بالانفلونزا نتيجة ذلك.
يزن رضوان: ضرب مبرح وتهديد
وأفاد الأسير يزن بلال عبد الرحيم رضوان 17 سنة، سكان قلقيلية الذي اعتقل يوم 14/1/2014 ، أنه اعتقل عصرا بعد أن هاجمه مجموعة من الجنود والقوه أرضا وقيدوا يديه وعصبوا عينيه، واقتادوه إلى مستوطنة أرئيل وهناك شبحوه لمدة خمس ساعات وكان الجنود يضربونه طوال الوقت وهو جالس على الأرض ومقيد.
وقال ان الجنود تناوبوا على ضربه بأرجلهم وبنادقهم حيث ضربوه على رأسه ووجهه وعلى بطنه وظهره وكان كل جندي يمر بجانبه يقوم بضربه.
وأفاد أنه نقل إلى مركز تحقيق سجن سالم وقام المحقق بتهديده إذا لم يعترف سيضعه في زنازين الجلمة 100 يوم.
محمود كامل صباح: الضرب بقسوة
أفاد الأسير محمود كامل محمود صباح 17 سنة سكان بلدة تقوع قضاء بيت لحم المعتقل بتاريخ 24/9/2013 ويقبع في سجن مجدو أنه اعتقل حوالي الساعة الثانية ليلا ، وبعد تقييد يديه وتعصيب عينيه اقتاده الجنود إلى الخارج وانهالوا عليه بالضرب المبرح بأيديهم وأرجلهم وبواسطة البنادق التي معهم.
وقال أمسك به جنديان وجراه مسافة طويلة ثم أوقعوه أرضا وإنهالو ضربا عليه وعانى من أوجاع شديدة، وأن الجنود حاولوا أن يجروه مرة أخرى فلم يستطع ، فسحبوه إلى داخل الجيب العسكري واخذوا يدوسونه بأقدامهم حتى وصلوا عصيون.
عمر عدوي: الإصابة بجروح
وأفاد الأسير عمر محمود حسين عدوي 17 سنة سكان مخيم العروب المعتقل منذ 3/3/2014 أنه اعتقل من أمام البرج في المخيم على يد الجنود الذين انهالوا عليه بالضرب على رأسه بواسطة أعقاب البنادق فأغمي عليه وأصيب بجروح ، وبدأ ينزف وهو ملقى على الأرض ولم يقم أحد بإسعافه.
وقال أخذوه إلى معسكر عصيون ولم يسمح هناك بعلاجه ولم يحضر طبيب لعلاجه.
معتز مسالمة: اعتقال والدته وشقيقه
أفاد الأسير معتز ناصر عبد الله مسالمة 17 سنة سكان بلدة بيت عوا قضاء الخليل المعتقل منذ 20/11/2013 ومحكوم 17 شهرا ويقبع في سجن مجدو أنه اضطر إلى تسليم نفسه على حاجز بيت عوا وذلك بسبب قيام الجنود باعتقال والدته وأخيه حتى يسلم نفسه لقوات الاحتلال، وكان الجنود قد اعتقلوا والدته وأخيه واقتادوهم إلى مستوطنة كريات أربع في الخليل لمدة 24 ساعة.
وأفاد الأسير أنه في داخل سجن مجدو وفي ساعات المساء شعر بضيق تنفس وأخذ جسمه ينتفض بقوة وسقط على الارض مما دفع الاسرى إلى استدعاء الطبيب الذي أعطاه الدواء ، وقد تقرر نقله إلى مستشفى الرملة للعلاج.
أمجد النعسان: داسوا عليه بأقدامهم
أفاد الأسير امجد رمضان إبراهيم النعسان سكان رام الله 16 سنة المعتقل منذ 30/9/2013 ويقبع في مجدو أنه اعتقل من بيته الساعة الثانية صباحا، وبعد أن عصب الجنود عينيه وقيدوا يديه اقتادوه إلى خارج البيت وبدأوا بضربه بقسوة شديدة بأرجلهم وأيديهم والبنادق التي معهم وأوقعوه على الأرض ، ثم امسك أحد الجنود برأسه وضربه بالأرض ضربة قوية.
وقال أن الجنود أخذوا يداسوا على ظهره وبطنه ويضربوه بشكل تعسفي وجروه إلى داخل الجيب العسكري حيث نقلوه إلى مركز تحقيق المسكوبية.
وأفاد عدد من القاصرين عن تعرضهم للتعذيب في شهادات أدلو بها وهم:
ليث عودة: التعرض للضرب الشديد
أفاد الأسير ليث وليد رشيد عودة سكان قلقيلية 17 سنة والذي اعتقل يوم 10/1/2014 ويقبع في سجن مجدو أن 3 جنود انهالوا عليه عند اعتقاله دون أية سبب والقوه أرضا وقيدوا يديه إلى الخلف وعصبوا عينيه وأدخلوه إلى الجيب العسكري بعد أن ضربوه على وجهه وأجلسوه على أرضية الجيب وضربوه مرة آخرة على وجهه وبطنه.
وقال أنه اقتيد إلى احد معسكرات الجيش وهناك تم شبحه في البرد الشديد طوال ساعات الليل فأصيب بالانفلونزا نتيجة ذلك.
يزن رضوان: ضرب مبرح وتهديد
وأفاد الأسير يزن بلال عبد الرحيم رضوان 17 سنة، سكان قلقيلية الذي اعتقل يوم 14/1/2014 ، أنه اعتقل عصرا بعد أن هاجمه مجموعة من الجنود والقوه أرضا وقيدوا يديه وعصبوا عينيه، واقتادوه إلى مستوطنة أرئيل وهناك شبحوه لمدة خمس ساعات وكان الجنود يضربونه طوال الوقت وهو جالس على الأرض ومقيد.
وقال ان الجنود تناوبوا على ضربه بأرجلهم وبنادقهم حيث ضربوه على رأسه ووجهه وعلى بطنه وظهره وكان كل جندي يمر بجانبه يقوم بضربه.
وأفاد أنه نقل إلى مركز تحقيق سجن سالم وقام المحقق بتهديده إذا لم يعترف سيضعه في زنازين الجلمة 100 يوم.
محمود كامل صباح: الضرب بقسوة
أفاد الأسير محمود كامل محمود صباح 17 سنة سكان بلدة تقوع قضاء بيت لحم المعتقل بتاريخ 24/9/2013 ويقبع في سجن مجدو أنه اعتقل حوالي الساعة الثانية ليلا ، وبعد تقييد يديه وتعصيب عينيه اقتاده الجنود إلى الخارج وانهالوا عليه بالضرب المبرح بأيديهم وأرجلهم وبواسطة البنادق التي معهم.
وقال أمسك به جنديان وجراه مسافة طويلة ثم أوقعوه أرضا وإنهالو ضربا عليه وعانى من أوجاع شديدة، وأن الجنود حاولوا أن يجروه مرة أخرى فلم يستطع ، فسحبوه إلى داخل الجيب العسكري واخذوا يدوسونه بأقدامهم حتى وصلوا عصيون.
عمر عدوي: الإصابة بجروح
وأفاد الأسير عمر محمود حسين عدوي 17 سنة سكان مخيم العروب المعتقل منذ 3/3/2014 أنه اعتقل من أمام البرج في المخيم على يد الجنود الذين انهالوا عليه بالضرب على رأسه بواسطة أعقاب البنادق فأغمي عليه وأصيب بجروح ، وبدأ ينزف وهو ملقى على الأرض ولم يقم أحد بإسعافه.
وقال أخذوه إلى معسكر عصيون ولم يسمح هناك بعلاجه ولم يحضر طبيب لعلاجه.
معتز مسالمة: اعتقال والدته وشقيقه
أفاد الأسير معتز ناصر عبد الله مسالمة 17 سنة سكان بلدة بيت عوا قضاء الخليل المعتقل منذ 20/11/2013 ومحكوم 17 شهرا ويقبع في سجن مجدو أنه اضطر إلى تسليم نفسه على حاجز بيت عوا وذلك بسبب قيام الجنود باعتقال والدته وأخيه حتى يسلم نفسه لقوات الاحتلال، وكان الجنود قد اعتقلوا والدته وأخيه واقتادوهم إلى مستوطنة كريات أربع في الخليل لمدة 24 ساعة.
وأفاد الأسير أنه في داخل سجن مجدو وفي ساعات المساء شعر بضيق تنفس وأخذ جسمه ينتفض بقوة وسقط على الارض مما دفع الاسرى إلى استدعاء الطبيب الذي أعطاه الدواء ، وقد تقرر نقله إلى مستشفى الرملة للعلاج.
أمجد النعسان: داسوا عليه بأقدامهم
أفاد الأسير امجد رمضان إبراهيم النعسان سكان رام الله 16 سنة المعتقل منذ 30/9/2013 ويقبع في مجدو أنه اعتقل من بيته الساعة الثانية صباحا، وبعد أن عصب الجنود عينيه وقيدوا يديه اقتادوه إلى خارج البيت وبدأوا بضربه بقسوة شديدة بأرجلهم وأيديهم والبنادق التي معهم وأوقعوه على الأرض ، ثم امسك أحد الجنود برأسه وضربه بالأرض ضربة قوية.
وقال أن الجنود أخذوا يداسوا على ظهره وبطنه ويضربوه بشكل تعسفي وجروه إلى داخل الجيب العسكري حيث نقلوه إلى مركز تحقيق المسكوبية.
