- تصنيف المقال : صدى الجاليات
- تاريخ المقال : 2014-07-14
قال المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية في ألمانيا: وصلنا من العديد من المدن والمؤسسات وايضا مصادر من الشرطة الالمانيه تتحدث بان فعاليات التضامن مع فلسطين وضد الهجمة الصهيونيه على شعبنا المسالم قد تستغل من قبل مجموعات عنصرية او متطرفة غير مرغوب بها.
وأضاف: هناك منظمات تركية يمينيه, وا حزاب النازيون الجدد او غيرها من المجموعات اللاساميه التي تعادي اليهود لدينهم فحسب, يريدون استغلال مظاهراتنا ووقفاتنا الاحتجاجيه على العدوان البربري لمصالحهم واهدافهم الذاتيه.
ودعا المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية في ألمانيا الى توخي الحذر الشديد من هذه المجموعات والتي ليس لديها أي مكان بيننا, لان اهدافنا ليست هي اهدافهم, وشعاراتهم العنصريه لا تتفق مع نضالنا السلمي العادل, ويجب علينا قول هذا بكل وضوح.
ودعا لافي خليل عضو المكتب التنفيذي الى اظهار انفسكم بشكل جلي والابتعاد وعزل مثل هذه المجموعات, ويجب علينا اقصائهم من بين صفوفنا وان لم يلتزموا علينا اللجوء الى رجال الامن بان هؤلاء غير مرغوب بهم في فعالياتنا الملتزمه.
وقال لافي: ان اظهار المسالة الفلسطينيه, كصراع سياسي وعدم السماح لتحويله الى صراع ديني بين مسلمين ويهود لما في ذلك من الحاق ضرر بالغ على القضية برمتها. راعوا ان تكون الاعلام الفلسطينيه هي الوحيده التي ترفع في مثل هذه الفعاليات والابتعاد عن أي رايات اخرى قد تثير الخلاف وتضعف المواقف وتضعضع الصفوف.
وأضاف المكتب التنفيذي: ان هناك بعض الايميلات تصل من اشخاص مجهولين تعلن تضامنها مع اهدافنا وتبدي استعدادها لعمل أي شئ, هذه ايضا قد تكون محاولة لبث السموم وايقاع الفتنه. ففي كل مدينة اوروبية تواجد لجالية او جمعية فلسطينيه الاجدى تنظيم الفعاليات كل حسب موقعه ومكان اقامته
وأوضح أن نصرة فلسطين ورفع الظلم والعدوان عنها ولا يجوز تشتيت الجهود وبعثرتها باتباع اهداف اخرى. كما اننا في الجاليات والاتحادات نحترم قوانين البلدان التي نعيش بها, فيجب علينا السيطرة على كل محاولة لخرق هذه القوانين او التعارض معها.
وأضاف: هناك منظمات تركية يمينيه, وا حزاب النازيون الجدد او غيرها من المجموعات اللاساميه التي تعادي اليهود لدينهم فحسب, يريدون استغلال مظاهراتنا ووقفاتنا الاحتجاجيه على العدوان البربري لمصالحهم واهدافهم الذاتيه.
ودعا المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية في ألمانيا الى توخي الحذر الشديد من هذه المجموعات والتي ليس لديها أي مكان بيننا, لان اهدافنا ليست هي اهدافهم, وشعاراتهم العنصريه لا تتفق مع نضالنا السلمي العادل, ويجب علينا قول هذا بكل وضوح.
ودعا لافي خليل عضو المكتب التنفيذي الى اظهار انفسكم بشكل جلي والابتعاد وعزل مثل هذه المجموعات, ويجب علينا اقصائهم من بين صفوفنا وان لم يلتزموا علينا اللجوء الى رجال الامن بان هؤلاء غير مرغوب بهم في فعالياتنا الملتزمه.
وقال لافي: ان اظهار المسالة الفلسطينيه, كصراع سياسي وعدم السماح لتحويله الى صراع ديني بين مسلمين ويهود لما في ذلك من الحاق ضرر بالغ على القضية برمتها. راعوا ان تكون الاعلام الفلسطينيه هي الوحيده التي ترفع في مثل هذه الفعاليات والابتعاد عن أي رايات اخرى قد تثير الخلاف وتضعف المواقف وتضعضع الصفوف.
وأضاف المكتب التنفيذي: ان هناك بعض الايميلات تصل من اشخاص مجهولين تعلن تضامنها مع اهدافنا وتبدي استعدادها لعمل أي شئ, هذه ايضا قد تكون محاولة لبث السموم وايقاع الفتنه. ففي كل مدينة اوروبية تواجد لجالية او جمعية فلسطينيه الاجدى تنظيم الفعاليات كل حسب موقعه ومكان اقامته
وأوضح أن نصرة فلسطين ورفع الظلم والعدوان عنها ولا يجوز تشتيت الجهود وبعثرتها باتباع اهداف اخرى. كما اننا في الجاليات والاتحادات نحترم قوانين البلدان التي نعيش بها, فيجب علينا السيطرة على كل محاولة لخرق هذه القوانين او التعارض معها.