- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2014-07-30
دولتا تشيلي والبيرو، يوم الثلاثاء، سفيريهما في اسرائيل للتشاور بسبب تصعيد العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
ووصف بيان لحكومة تشيلي العمليات الإسرائيلية بأنها "عقاب جماعي ضد السكان المدنيين في غزة".
وأضاف أن هذه العمليات "لا تحترم القواعد الأساسية للقانون الدولي الإنساني كما يدل على ذلك (سقوط) أكثر من ألف ضحية مدنية بمن فيهم نساء وأطفال إضافة الى الهجمات على مدارس ومستشفيات".
واتخذت البيرو القرار نفسه الثلاثاء، وأعربت في بيان لوزارة الخارجية عن الأسف العميق لاستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.
يذكر أن البرازيل والإكوادور سحبتا سفيرهما الأسبوع الماضي احتجاجا على الهجوم الإسرائيلي.
وكانت دول أخرى في أمريكا اللاتينية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل مثل فنزويلا وبوليفيا في عام 2009 بعد العملية العسكرية الدامية في غزة، أما كوبا فكانت قد اتخذت هذه الخطوة في عام 1973 بعد حرب أكتوبر/تشرين.
ووصف بيان لحكومة تشيلي العمليات الإسرائيلية بأنها "عقاب جماعي ضد السكان المدنيين في غزة".
وأضاف أن هذه العمليات "لا تحترم القواعد الأساسية للقانون الدولي الإنساني كما يدل على ذلك (سقوط) أكثر من ألف ضحية مدنية بمن فيهم نساء وأطفال إضافة الى الهجمات على مدارس ومستشفيات".
واتخذت البيرو القرار نفسه الثلاثاء، وأعربت في بيان لوزارة الخارجية عن الأسف العميق لاستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة.
يذكر أن البرازيل والإكوادور سحبتا سفيرهما الأسبوع الماضي احتجاجا على الهجوم الإسرائيلي.
وكانت دول أخرى في أمريكا اللاتينية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل مثل فنزويلا وبوليفيا في عام 2009 بعد العملية العسكرية الدامية في غزة، أما كوبا فكانت قد اتخذت هذه الخطوة في عام 1973 بعد حرب أكتوبر/تشرين.