- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2014-10-25
بحث سفير فلسطين لدى اليونان مروان الطوباسي، مع أعضاء من اللجنة البرلمانية للصداقة اليونانية الفلسطينية، إمكانية تقديم مشروع قرار للبرلمان اليوناني يقضي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحل قضية اللاجئين وفق القرار الأممي 194.
وأكد السفير طوباسي لدى لقائه أعضاء اللجنة أن الاعتراف بدولة فلسطين يعكس الوعي الدولي الأخلاقي والسياسي، ويترجم دعم أي دولة للحل السياسي السلمي لقضية الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي.
وقال إن خطوه كهذه لا تعتبر أحادية الجانب كما يدعي الطرف الإسرائيلي، إنما خطوة تستند إلى الشرعية الدولية وقراراتها وهي حق سيادي لكل دولة، وإن كافة القضايا الأخرى سيتم حلها خلال المفاوضات المباشرة لاحقاً، في حال التزم الطرف الإسرائيلي بالاتفاقيات التي وقعت.
وأشار السفير الطوباسي إلى أنه سيلتقي مع كافة قيادات الأحزاب السياسية اليونانية بخصوص هذا الأمر وتحديد رؤية واضحة تتضمن خطة عمل لمتابعة تنفيذ ذلك بالفرصة المناسبة.
وشدد أعضاء الوفد على مواقفهم الثابتة والداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وأن الاعتراف بدولة فلسطين حق راسخ ويتماشى مع كافة القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
وأكدوا أنهم سينقلون هذا الطلب إلى أحزابهم لنقاشه والبت فيه، كما أنهم سيناقشونه خلال اجتماع موسع للجنة الصداقة البرلمانية.
وأكد السفير طوباسي لدى لقائه أعضاء اللجنة أن الاعتراف بدولة فلسطين يعكس الوعي الدولي الأخلاقي والسياسي، ويترجم دعم أي دولة للحل السياسي السلمي لقضية الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي.
وقال إن خطوه كهذه لا تعتبر أحادية الجانب كما يدعي الطرف الإسرائيلي، إنما خطوة تستند إلى الشرعية الدولية وقراراتها وهي حق سيادي لكل دولة، وإن كافة القضايا الأخرى سيتم حلها خلال المفاوضات المباشرة لاحقاً، في حال التزم الطرف الإسرائيلي بالاتفاقيات التي وقعت.
وأشار السفير الطوباسي إلى أنه سيلتقي مع كافة قيادات الأحزاب السياسية اليونانية بخصوص هذا الأمر وتحديد رؤية واضحة تتضمن خطة عمل لمتابعة تنفيذ ذلك بالفرصة المناسبة.
وشدد أعضاء الوفد على مواقفهم الثابتة والداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وأن الاعتراف بدولة فلسطين حق راسخ ويتماشى مع كافة القوانين والأعراف الدولية والإنسانية.
وأكدوا أنهم سينقلون هذا الطلب إلى أحزابهم لنقاشه والبت فيه، كما أنهم سيناقشونه خلال اجتماع موسع للجنة الصداقة البرلمانية.
