- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2015-01-29
يلتقي غداً الجمعة المنتخبان العراقي والاماراتي لتحديد المركز الثالث في بطولة كأس أمم آسيا الجارية احداثها في العاصمة الاسترالية كانبرا.
واكتست مواجهات المنتخبين العراقي والاماراتي اهمية كبيرة لدى جماهير المنتخبين منذ المباراة التاريخية التي جمعتهما في مواجهة دور قبل نهائي التأهل لنهائيات كأس العالم 1986، والتي حسمها العراق بالوقت القاتل في مباراة الإياب، في مباراة تاريخية لا تُنسى.
وخسرت الامارات في نصف النهائي أمام استراليا بهدفين نظيفين، فيما خسرت العراق بنفس النتيجة أمام كوريا الجنوبية.
وتبدو كفة المنتخب الاماراتي الأرجح قليلاً بسبب الاستقرار الكبير في الجهاز الفني الذي يقوده المدرب الاماراتي المجتهد مهدي علي، فضلا عن الاستقرار والتوازن الواضح في خطوط المنتخب الابيض إلى جانب حالة الانسجام والتفاهم الواضحة جدا بين لاعبي المنتخب الاماراتي علاوة على أن خبرة لاعبيهم أكثر في مواعيد المباريات الكبرى بحكم تواجدهم في نهائيات دورة الالعاب الاولمبية في لندن 2012 وتصفيات قارة آسيا لنهائيات كأس العالم 2014 بخلاف بطولات دورة الالعاب الاسيوية وكأس الخليج العربي وبطولة كأس العالم للشباب.
إلا أن المنتخب العراقي كسب ثقة جماهيره عكس الحال قبل البطولة بعد خروجه من كأس الخليج خالي الوفاض وتغيير الإدارة الفنية للمنتخب، ما قلص الآمال نحو تحقيق شئ في البطولة الآسيوية، لكن رفاق يونس محمود قدموا أداءً قوياً ووصلوا لنصف النهائي.
وفي نظرة على تاريخ لقاء المنتخبين، التقيا فقط مرتين في نهائيات بطولة كاس امم اسيا , المناسبة الاولى كانت في دور الثمانية من النسخة ال11 التي استضافتها العاصمة الاماراتية ابو ظبي وانتهت بفوز الامارات بهدف عبد الرحمن محمد الذهبي من ركلة حرة مباشرة في الشوط الاضافي الاول.
والمرة الثانية كانت في أمم آسيا بقطر نسخة 2011 ويومها فاز متنخب العراق في الدور الاول من البطولة بهدف واحد سجله مدافع الامارات وليد عباس بالخطأ في مرمى منتخبه.
واكتست مواجهات المنتخبين العراقي والاماراتي اهمية كبيرة لدى جماهير المنتخبين منذ المباراة التاريخية التي جمعتهما في مواجهة دور قبل نهائي التأهل لنهائيات كأس العالم 1986، والتي حسمها العراق بالوقت القاتل في مباراة الإياب، في مباراة تاريخية لا تُنسى.
وخسرت الامارات في نصف النهائي أمام استراليا بهدفين نظيفين، فيما خسرت العراق بنفس النتيجة أمام كوريا الجنوبية.
وتبدو كفة المنتخب الاماراتي الأرجح قليلاً بسبب الاستقرار الكبير في الجهاز الفني الذي يقوده المدرب الاماراتي المجتهد مهدي علي، فضلا عن الاستقرار والتوازن الواضح في خطوط المنتخب الابيض إلى جانب حالة الانسجام والتفاهم الواضحة جدا بين لاعبي المنتخب الاماراتي علاوة على أن خبرة لاعبيهم أكثر في مواعيد المباريات الكبرى بحكم تواجدهم في نهائيات دورة الالعاب الاولمبية في لندن 2012 وتصفيات قارة آسيا لنهائيات كأس العالم 2014 بخلاف بطولات دورة الالعاب الاسيوية وكأس الخليج العربي وبطولة كأس العالم للشباب.
إلا أن المنتخب العراقي كسب ثقة جماهيره عكس الحال قبل البطولة بعد خروجه من كأس الخليج خالي الوفاض وتغيير الإدارة الفنية للمنتخب، ما قلص الآمال نحو تحقيق شئ في البطولة الآسيوية، لكن رفاق يونس محمود قدموا أداءً قوياً ووصلوا لنصف النهائي.
وفي نظرة على تاريخ لقاء المنتخبين، التقيا فقط مرتين في نهائيات بطولة كاس امم اسيا , المناسبة الاولى كانت في دور الثمانية من النسخة ال11 التي استضافتها العاصمة الاماراتية ابو ظبي وانتهت بفوز الامارات بهدف عبد الرحمن محمد الذهبي من ركلة حرة مباشرة في الشوط الاضافي الاول.
والمرة الثانية كانت في أمم آسيا بقطر نسخة 2011 ويومها فاز متنخب العراق في الدور الاول من البطولة بهدف واحد سجله مدافع الامارات وليد عباس بالخطأ في مرمى منتخبه.