
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2020-06-23
قال ممثل الاتحاد الأوروبي، سفين كون فون بورغسدورف اليوم الإثنين: إن عملية الضم تهدد حل الدوليتن وإقامة الدولة الفلسطينية، مشدداً على أن تنفيذها سيضر بعلاقة الاتحاد مع إسرائيل.
وأضاف في كلمته خلال مهرجان مواجهة الضم في أريحا والأغوار التي تنظمه حركة فتح، إن عملية الضم بمثابة خطوة تنتهك بشكل كبير القانون الدولي، ونحن أكدنا سوف لن نعترف بأي تغيير على الأرض المحتلة عام 67، بما في ذلك مدينة القدس، غير التغيرات التي يتفق عليها الجانبان، وفق القانون الدولي.
وشدّد بورغسدورف على أننا لن نعترف بسيادة إسرائيل على الأرض المحتل عام 67، وسنراقب الوضع عن كثب، ونراقب تبعات هذه العملية.
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي: نحث إسرائيل على عدم اتخاذ أي قرار ضم الأراضي الفلسطينية.
وأكد على أن عملية الضم تهدد حل الدوليتن وإقامة الدولة الفلسطينية، والاتحاد الأوروبي سيواصل دعمه لمبدأ حل الدولتين، وعملية الضم يضر بعلاقات الاتحاد مع إسرائيل.
وأضاف في كلمته خلال مهرجان مواجهة الضم في أريحا والأغوار التي تنظمه حركة فتح، إن عملية الضم بمثابة خطوة تنتهك بشكل كبير القانون الدولي، ونحن أكدنا سوف لن نعترف بأي تغيير على الأرض المحتلة عام 67، بما في ذلك مدينة القدس، غير التغيرات التي يتفق عليها الجانبان، وفق القانون الدولي.
وشدّد بورغسدورف على أننا لن نعترف بسيادة إسرائيل على الأرض المحتل عام 67، وسنراقب الوضع عن كثب، ونراقب تبعات هذه العملية.
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي: نحث إسرائيل على عدم اتخاذ أي قرار ضم الأراضي الفلسطينية.
وأكد على أن عملية الضم تهدد حل الدوليتن وإقامة الدولة الفلسطينية، والاتحاد الأوروبي سيواصل دعمه لمبدأ حل الدولتين، وعملية الضم يضر بعلاقات الاتحاد مع إسرائيل.