- تصنيف المقال : French Articles
- تاريخ المقال : 2020-10-01
أفادت صحيفة أميركية بأن الكويت تتعرض لضغوط للتطبيع مع إسرائيل بعد رحيل الأمير صباح الأحمد الجابر الصباح.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، امس الأربعاء، عن أحد أفراد العائلة الحاكمة الكويتية، توقعه محاولة السعودية والإمارات الضغط على الكويت للتطبيع مع إسرائيل.
وذكرت الصحيفة أن "الكويت وضعت لعقود من الزمن مسارا محايدا في العديد من الصراعات والأزمات في الشرق الأوسط، إلا أن وفاة أميرها، الدبلوماسي المخضرم، قد ترك خلفه أزمة حول ما إذا كان يجب تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون إقامة دولة للفلسطينيين أم لا".
وأوضحت الصحيفة الأميركية أنه بعد اجتماع في البيت الأبيض، خلال الفترة الأخيرة، مع الأبن الأكبر للشيخ صباح، وزير الدفاع السابق والمرشح الرئيسي لولاية العهد، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن الكويت ستكون الدولة التالية التي تقيم علاقات رسمية مع إسرائيل.
ولكن بعد مرور أسبوع واحد، جدد رئيس الوزراء الكويتي، إصرار بلاده على أن السلام مع الفلسطينيين يسبق التطبيع مع العالم العربي، وأن الكويت تريد موقفا محايدا.
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، امس الأربعاء، عن أحد أفراد العائلة الحاكمة الكويتية، توقعه محاولة السعودية والإمارات الضغط على الكويت للتطبيع مع إسرائيل.
وذكرت الصحيفة أن "الكويت وضعت لعقود من الزمن مسارا محايدا في العديد من الصراعات والأزمات في الشرق الأوسط، إلا أن وفاة أميرها، الدبلوماسي المخضرم، قد ترك خلفه أزمة حول ما إذا كان يجب تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون إقامة دولة للفلسطينيين أم لا".
وأوضحت الصحيفة الأميركية أنه بعد اجتماع في البيت الأبيض، خلال الفترة الأخيرة، مع الأبن الأكبر للشيخ صباح، وزير الدفاع السابق والمرشح الرئيسي لولاية العهد، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن الكويت ستكون الدولة التالية التي تقيم علاقات رسمية مع إسرائيل.
ولكن بعد مرور أسبوع واحد، جدد رئيس الوزراء الكويتي، إصرار بلاده على أن السلام مع الفلسطينيين يسبق التطبيع مع العالم العربي، وأن الكويت تريد موقفا محايدا.