- تصنيف المقال : الاستيطان
- تاريخ المقال : 2015-04-05
تظاهر اهالي قرية كيسان، الى الشرق من مدينة بيت لحم، والمهددة بالمصادرة والاستيطان، ضد اعلان سلطات الاحتلال عن بناء مشروع صناعي على اراضي القرية.
وشارك في الاعتصام اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، محمود العالول، جمال محيسن، عباس زكي، وعدد من رؤساء وأعضاء البلديات، وعشرات المواطنين من اصحاب الاراضي المهددة بالمصادرة، ونشطاء ضد الاستيطان.
ورفع المشاركون في التظاهرة، الأعلام الفلسطينية، والشعارات المنددة بمصادرة الاراضي، واعتداءات المستوطنين، وأخرى تدعو لرحيل الاحتلال عن الاراضي الفلسطينية، والتمسك بالأرض.
وقال العالول، إن قرية كيسان كبقية الأراضي الفلسطينية تتعرض لاعتداءات استيطانية تعكس اطماع المستوطنين في كل الارض الفلسطينية، ما يتطلب توحيد كافة الجهود الوطنية، وتفعيل المقاومة الشعبية السلمية للتصدي لهذه الأطماع.
ولفت الى أن أراضي كيسان المنوي الاستيلاء عليها هي جزء لا يتجزأ من أراضي الدولة الفلسطينية، داعيا الى استمرار فعاليات المقاومة الشعبية، وتعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين، من أجل حمايتها، وكبح جماح الاطماع الاستيطانية، ومنع استيلاء الاحتلال عليها لصالح الاستيطان.
واعتبر زكي، ان هذا الاعتصام وقفة للتعبير عن رفض الشعب الفلسطيني، لما قامت به اسرائيل مؤخرا، من مصادرة 650 دونما، وإحضارها لمعدات وآليات، لتحويل هذه الارض المصادرة الى منطقة صناعية لإسرائيل.
وحذر زكي من ان نجاح اسرائيل في مصادرة هذه الارض والبناء عليها، يعتبر نجاحا لها في توسيع الاستيطان في هذه المنطقة، وربطها بتجمعات استيطانية قريبة منها، مشيراً إلى ان الاحتلال كل يوم يزداد شراسة، ويقوم بتوسيع اعتداءاته على حساب اصحاب الاراضي الفلسطينية، وطالب بدعم المواطنين المهددة اراضيهم بالمصادرة لتثبيتهم في اراضيهم.
وشارك في الاعتصام اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح، محمود العالول، جمال محيسن، عباس زكي، وعدد من رؤساء وأعضاء البلديات، وعشرات المواطنين من اصحاب الاراضي المهددة بالمصادرة، ونشطاء ضد الاستيطان.
ورفع المشاركون في التظاهرة، الأعلام الفلسطينية، والشعارات المنددة بمصادرة الاراضي، واعتداءات المستوطنين، وأخرى تدعو لرحيل الاحتلال عن الاراضي الفلسطينية، والتمسك بالأرض.
وقال العالول، إن قرية كيسان كبقية الأراضي الفلسطينية تتعرض لاعتداءات استيطانية تعكس اطماع المستوطنين في كل الارض الفلسطينية، ما يتطلب توحيد كافة الجهود الوطنية، وتفعيل المقاومة الشعبية السلمية للتصدي لهذه الأطماع.
ولفت الى أن أراضي كيسان المنوي الاستيلاء عليها هي جزء لا يتجزأ من أراضي الدولة الفلسطينية، داعيا الى استمرار فعاليات المقاومة الشعبية، وتعزيز صمود المزارعين الفلسطينيين، من أجل حمايتها، وكبح جماح الاطماع الاستيطانية، ومنع استيلاء الاحتلال عليها لصالح الاستيطان.
واعتبر زكي، ان هذا الاعتصام وقفة للتعبير عن رفض الشعب الفلسطيني، لما قامت به اسرائيل مؤخرا، من مصادرة 650 دونما، وإحضارها لمعدات وآليات، لتحويل هذه الارض المصادرة الى منطقة صناعية لإسرائيل.
وحذر زكي من ان نجاح اسرائيل في مصادرة هذه الارض والبناء عليها، يعتبر نجاحا لها في توسيع الاستيطان في هذه المنطقة، وربطها بتجمعات استيطانية قريبة منها، مشيراً إلى ان الاحتلال كل يوم يزداد شراسة، ويقوم بتوسيع اعتداءاته على حساب اصحاب الاراضي الفلسطينية، وطالب بدعم المواطنين المهددة اراضيهم بالمصادرة لتثبيتهم في اراضيهم.