- تصنيف المقال : حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات BDS
- تاريخ المقال : 2021-03-22
أدانت حركة المقاطعة التهديدات التي يواجهها سكان "الشيخ الجراح"، وما تلاها من تهديم بيوت السكان المدنيين، كونها جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
كما أدانت حركة المقاطعة إفتتاح سفارة الكوسوفو في القدس المحتلة، وإعتبرت أن ذلك خرقا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
فيما أدانت الحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية مشاركة رئيس الوزراء التونسي السابق "يوسف الشاهد" في القمة العالمية “WION” لمشاركة عدد من المسؤولين الإسرائيليين السابقين.
كذلك، أكمل المواطن الكويتي "سلمان فهد" اعتصامه الرافض للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية منذ 26 أسبوع.
وفي ذات السياق، أدان ناشطون بحركة المقاطعة إفتتاح الإمارات صندوق إستثماري في دولة الإحتلال الإسرائيلية بقيمة 10 ملايين دولار.
وبدوره، أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية "أحمد أبو الغيظ" إفتتاح سفارة التشيك في القدس المحتلة، كونه مخالف للقانون الدولي والأساسيات المتفق عليها مع الإتحاد الأوروبي.
وعلى صعيد متصل، أكد الفنان البريطاني "روجر ووترز" على مقاطعة جائزة “wolfprize” ودعا زميله الأميركي "ستيفي ووندر" إلى رفض تسلم الجائزة كونها من دولة الإحتلال الإسرائيلية المجرمة بحق الشعب الفلسطيني.
ومن جهتها، دعت حملة التضامن مع فلسطين في "مانشيستر" للتوقيع على عريضة يتم من خلالها دعم حقوق الشعب الفلسطيني وإنهاء الإحتلال الإسرائيلي على أراضيه دون الإفلات من العقاب.
ومن ناحية أخرى، إدعت شركة الأدوية الإسرائيلية " تيفا" على مديرة النشر "أوليفيا زيمور" الفرنسية في موقع " أورو بالستين"، لأنها حثت الناشطين على ارتداء قمصان مكتوب عليها "فلسطين حرة... قاطعوا إسرائيل".
كما نظم طلاب جامعة سيدني في أوستراليا وقفة إحتجاجية من ضمن أنشطة أسبوع الفصل العنصري الإسرائيلي في حرم الجامعة.