ريال مدريد خرج خالي الوفاض هذا الموسم دون أي بطولة وخسر مدربه الفرنسي زين الدين زيدان
كما خسر حربه مع يويفا بشأن دوري السوبر الأوروبي المزعوم
خسر حربه مع اللياقة البدنية وجاهزية نجومه الذين تعرضوا لما يفوق 60 إصابة مختلفة هذا الموسم
وخسر حربه مع كورونا ودخل الموسم دون صفقة جديدة بل عودة بعض المعارين وكفى
ورغم ذلك نافس على الدوري حتى الجولة الأخيرة ونافس قدر الإمكان في معشوقته الأوروبية ذات الأذنين قبل الوداع
بلاعبين اقتربوا من نهاية مسيرتهم الحافلة بالبطولات حاول زيزو صنع شيئًا من لا شيء
لم ينجح في إضافة كأسًا جديدة لخزينة الملكي ستكون الـ12 في مسيرته كمدرب
لكنه لم يفشل وسط ظروف كانت لتؤدي لريال مدريد خارج مراكز دوري الأبطال بالكامل
يستحق الكثير من الحفاوة والتصفيق لعمل كبير في ظروف مستحيلة، انتهت فترة زيزو الثانية في سانتياجو برنابيو

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف