دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: المنتجات الوطنية الفلسطينية

البديلة عن المنتجات الإسرائيلية

تجددت مطالبة الناشطين في حملات المقاطعة، بمقاطعة بضائع دولة الإحتلال الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مسوقين للبضائع الفلسطينية والوطنية البديلة عن المنتجات الإسرائيلية.

كما أدان ناشطون بحملات المقاطعة قيام كل من رئيس الإمارات والبحرين والمغرب إرسال برقية تهنئة إلى "نفتالي بينت" بعد توليه منصب رئيس مجلس الوزراء لدولة الإحتلال الإسرائيلية.

فيما أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة بعض المطبعين من الإمارات، مصر، البحرين، المغرب، بزيارة إلى القدس المحتلة.

بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة وفد إماراتي لدولة الإحتلال الإسرائيلية وزيارة المستوطنات غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (كنيس، مودعين عليت...) بالتزامن مع الإعتداءات الإسرائيلية على القدس المحتلة.

وقد إنتقد ناشطون بحملات المقاطعة مقدم برنامج "الدحيح" "أحمد الغندور"، بسبب تقديم برنامجه الجديد على "نيو ميديا" المروجة للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.

وبدورهم، إستنكر ناشطون بحملات المقاطعة حرمان إدارة (UFC) المقاتل الفلسطيني حامل الجنسية الأميركية "بلال محمد" من المقابلة التلفزيونية بعد فوزه بالمباراة لتجنب الحديث عن القضية الفلسطينية.

من جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة "أماني بن علي" البالغة من العمر 19 سنة، لإنسحابها من مبادرة حاكم دبي "حمد بن راشد آل مكتوم"، رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، على الرغم من وصولها إلى المرحلة النهائية.

وعلى صعيد متصل، نفذت حركة المقاطعة في فرنسا وقفة إحتجاجية ضد دولة الإحتلال الإسرائيلية وطالب فيها المشاركون إلى مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية.

وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة تصويت مجلس محلي في "إيرلندا" على قرار يمنع شراء المنتجات أو السلع الصادرة عن المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، إستنادا إلى إاتفاقية جنيف الرابعة.

بالإضافة إلى ذلك، سحب صندوق "لوثيان" للمعاشات التقاعدية في "إسكتلندا" إستثماراته من بنك هبوعليم الصهيوني للضغط على دولة الإحتلال الإسرائيلية بهدف وقف الإستيطان والإخلاء القسري للفلسطينيين من منازلهم بالقدس المحتلة .

كما شارك ناشطون بحملات المقاطعة في المظاهرة التي أقميت في "كونرال" جنوب غربي إنجلترا، التي تهدف إلى قطع العلاقات مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، والتوقف عن الدعم السياسي والعسكري لها.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف