- تصنيف المقال : حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات BDS
- تاريخ المقال : 2021-07-05
تقرير 44
دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:
مواصلة التحركات ضد إفتتاح السفارة "الإسرائيلية" في أبو ظبي
جددت حملات المقاطعة التذكير بمقاطعة البضائع الإسرائيلية، والتي تحمل "باركود" يبدأ برقم "729".
كما نفذت حملة مقاطعة فلسطين نشاط في "رفح" يهدف إلى التوعية حول مقاطعة بضائع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما أدان ناشطون بحملات المقاطعة إستضافة الإتحاد القطري للجمباز ممثل دولة الإحتلال الإسرائيلية لمشاركة ثلاثة لاعبين إسرائيليين في بطولة العالم للجمباز التي أقيمت في الدوحة.
بينما أكد ناشطون بحملات المقاطعة في سلطنة عمان رفضهم للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية عقب الإتصال الذي أجراه وزير خارجية دولة الإحتلال الإسرائيلية "يائير لبيد" مع وزير الخارجية في سلطنة عمان.
وقد أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنه وزير الخارجية لدى الحكومة الإسرائيلية عن إفتتاح سفارة دولة الإحتلال الإرسرائيلية في "أبوظبي" بالإمارات.
ومن جهة أخرى، أدان ناشطون بحملات المقاطعة إعلان شركة الطيران الإسرائيلية "العال" ببدء تسيير الرحلات الجوية إلى مدينة "أكادير" في المغرب.
وبدورها، أصدرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع بيانا بالتزامن مع إعلان أولى الرحلات الجوية بين دولة الإحتلال الإسرائيلية والمغرب، يتضمن رفض الشعب المغربي للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، وإعتبار أن التطبيع مع من إرتكب جرائم الحرب خيانة للشهداء ولتضحياتهم.
وعلى صعيد متصل، أدانت حملات المقاطعة فصل إدارة مستشفى "فينيكس" في ولاية "أريزونا" الأميركية الطبيبة الفلسطينية "فداء وشاح" من العمل بسبب منشور لها على "الفايسبوك" أدانت من خلاله عدوان دولة الإحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
وفي ذات السياق، نظمت حركة المقاطعة في فرنسا حملة لتوزيع منشورات أمام متجر "بوما" لمقاطعة شركة "بوما" كونها داعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة مناشدة "أندريه كارسون" عضو الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأميركي لإنقاذ "حي سلوان" في القدس المحتلة من التهجير القسري والتطهير العرقي الممارس من قبل سلطات دولة الإحتلال الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.
ومن ناحية أخرى، نفذ بريطانيون متضامنون مع الشعب الفلسطيني وقفة إحتجاجية أمام شركة الأسلحة “elbit systems” في مدينة "أولدهام"، وذلك لمشاركتها في جرائم دولة الإحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
كما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار البرلمان الدنماركي الذي أوقف صفقة تحديث قطارات السكك الحديدية من قبل شركات دنماركية مع شركة (Alstom )الفرنسية المتورطة ببناء قطار خفيف في القدس الشرقية.