- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2021-08-05
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تماطل بمنح المحامين العاملين في الهيئة تصاريح لزيارة الأسرى المضربين عن الطعام، والبالغ عددهم 17 أسيراً.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أن من بينهم 16 أسيراً يخوضون معركتهم تنديداً باعتقالهم الإداري بلا تهم وبذريعة الملف السري، وآخر يخوض إضرابه احتجاجاً على عزله الانفرادي.
ولفتت إلى أن إدارة السجون تتعمد تنفيذ سلسلة من الإجراءات العقابية بحق الأسرى المضربين، والتي تتمثل بعمليات النقل المتكررة بين معتقلات الاحتلال بهدف إرهاقهم وثنيهم عن الاضراب.
إضافة إلى زجهم داخل العزل وتنفيذ حملات تفتيش قمعية لزنازينهم، علماً بأن غالبية الأسرى المضربين بدأوا يواجهون أوضاعاً صحية قاسية.
وأضافت أن دفعة من الأسرى بمعتقل "ريمون" شرعوا بإضراب إسنادي دعماً لزملائهم الأسرى الذين يخوضون معركتهم مع الأمعاء الخاوية.
فيما ستنضم خلال الأيام القادمة دفعاً أخرى لهذا الإضراب الإسنادي، ومن المتوقع أن تتجه الأوضاع نحو التصعيد في مختلف المعتقلات، في حال لم تستجيب سلطات الاحتلال لمطالب الأسرى المضربين.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أن من بينهم 16 أسيراً يخوضون معركتهم تنديداً باعتقالهم الإداري بلا تهم وبذريعة الملف السري، وآخر يخوض إضرابه احتجاجاً على عزله الانفرادي.
ولفتت إلى أن إدارة السجون تتعمد تنفيذ سلسلة من الإجراءات العقابية بحق الأسرى المضربين، والتي تتمثل بعمليات النقل المتكررة بين معتقلات الاحتلال بهدف إرهاقهم وثنيهم عن الاضراب.
إضافة إلى زجهم داخل العزل وتنفيذ حملات تفتيش قمعية لزنازينهم، علماً بأن غالبية الأسرى المضربين بدأوا يواجهون أوضاعاً صحية قاسية.
وأضافت أن دفعة من الأسرى بمعتقل "ريمون" شرعوا بإضراب إسنادي دعماً لزملائهم الأسرى الذين يخوضون معركتهم مع الأمعاء الخاوية.
فيما ستنضم خلال الأيام القادمة دفعاً أخرى لهذا الإضراب الإسنادي، ومن المتوقع أن تتجه الأوضاع نحو التصعيد في مختلف المعتقلات، في حال لم تستجيب سلطات الاحتلال لمطالب الأسرى المضربين.
