- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2015-06-06
تراجع الاهتمام بمحنة سيب بلاتر وأزمة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في الوقت الذي وصلت فيه جماهير برشلونة ويوفنتوس اليوم الجمعة إلى برلين استعدادا لمباراة الفريقين في نهائي دوري أبطال أوروب غدا السبت.
وتجمع المئات حول الملعب الاولمبي ببرلين الذي استضاف دورة الألعاب الاولمبية عام 1936 ونهائي كأس العالم 2006 حيث وصلت درجة الحرارة إلى 28 مئوية في ظل توقعات بأن ترتفع عن ذلك غدا السبت.
ومع انطلاق المباراة (الساعة 1845 بتوقيت جرينتش) يتوقع ان تكون درجة الحرارة قد انخفضت قليلا لكن المشاعر ستصل إلى درجة الغليان في حضور 74 ألف متفرج لأول نهائي سواء لدوري الأبطال أو كأس أوروبا يقام في العاصمة الألمانية.
وسيسعد شخص واحد بجلوسه هو نيكولو دي مارشي مشجع يوفنتوس والذي سار 1099 كيلومترا من مسقط رأسه في تورينو إلى برلين لينال تذكرة مجانية لمشاهدة المباراة.
وكان المشجع قد قطع على نفسه عهدا قبل مباراة الدور قبل النهائي أمام ريال مدريد بالقيام بهذه الرحلة الطويلة عبر (هاشتاج) "إذا تأهلنا للنهائي"
ووصل المشجع إلى برلين اليوم الجمعة ليحصل على تذكرة المباراة من مسؤولي فريقه.
وعاشت المدينة لحظات من الانقسام الذي عاشته لفترة طويلة من قبل حينما تم تقسيمها في ظروف مختلفة قبل أن يسقط جدار برلين الذي قسم المدينة إلى قسمين شرقي وغربي في الفترة من 1961 وحتى 1989.
وجهز الاتحاد الأوروبي لكرة القدم موقعا لجماهير يوفنتوس في شرق المدينة بالقرب من مبنى التلفاز الذي كان علامة لألمانيا الشرقية في حين كانت جماهير برشلونة في الجانب الغربي بالقرب من كنيسة القيصر فيلهلم جيداختنيس التي دمرت خلال الحرب العالمية الثانية.
وانتشرت سيارات تحمل ألوان يوفنتوس وبرشلونة في المدينة وقامت الجماهير بتجربة مهاراتها في مسابقات استعراضية للفوز بواحدة منها.
ولم تكن هناك أي شواهد على وجود مشاكل قبل أكثر من 24 ساعة على انطلاق المباراة.
ويسعى برشلونة لتحقيق لقبه الرابع في آخر عشر سنوات والخامس في تاريخه فيما يأمل يوفنتوس في الفوز بلقبه الاول منذ 1996.
وسبق ليوفنتوس الفوز باللقب أيضا عام 1985 بعد أن تفوق على ليفربول في ليلة كارثة ملعب هيسيل وقد تكون لحظة عاطفية للفريق إذا توج باللقب يوم السبت.
ويمكن أن يسلم ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الاوروبي الذي سجل هدف الفوز ليوفنتوس في مرمى ليفربول كأس البطولة إلى جيانلويجي بوفون حارس يوفنتوس وقائده.
وتجمع المئات حول الملعب الاولمبي ببرلين الذي استضاف دورة الألعاب الاولمبية عام 1936 ونهائي كأس العالم 2006 حيث وصلت درجة الحرارة إلى 28 مئوية في ظل توقعات بأن ترتفع عن ذلك غدا السبت.
ومع انطلاق المباراة (الساعة 1845 بتوقيت جرينتش) يتوقع ان تكون درجة الحرارة قد انخفضت قليلا لكن المشاعر ستصل إلى درجة الغليان في حضور 74 ألف متفرج لأول نهائي سواء لدوري الأبطال أو كأس أوروبا يقام في العاصمة الألمانية.
وسيسعد شخص واحد بجلوسه هو نيكولو دي مارشي مشجع يوفنتوس والذي سار 1099 كيلومترا من مسقط رأسه في تورينو إلى برلين لينال تذكرة مجانية لمشاهدة المباراة.
وكان المشجع قد قطع على نفسه عهدا قبل مباراة الدور قبل النهائي أمام ريال مدريد بالقيام بهذه الرحلة الطويلة عبر (هاشتاج) "إذا تأهلنا للنهائي"
ووصل المشجع إلى برلين اليوم الجمعة ليحصل على تذكرة المباراة من مسؤولي فريقه.
وعاشت المدينة لحظات من الانقسام الذي عاشته لفترة طويلة من قبل حينما تم تقسيمها في ظروف مختلفة قبل أن يسقط جدار برلين الذي قسم المدينة إلى قسمين شرقي وغربي في الفترة من 1961 وحتى 1989.
وجهز الاتحاد الأوروبي لكرة القدم موقعا لجماهير يوفنتوس في شرق المدينة بالقرب من مبنى التلفاز الذي كان علامة لألمانيا الشرقية في حين كانت جماهير برشلونة في الجانب الغربي بالقرب من كنيسة القيصر فيلهلم جيداختنيس التي دمرت خلال الحرب العالمية الثانية.
وانتشرت سيارات تحمل ألوان يوفنتوس وبرشلونة في المدينة وقامت الجماهير بتجربة مهاراتها في مسابقات استعراضية للفوز بواحدة منها.
ولم تكن هناك أي شواهد على وجود مشاكل قبل أكثر من 24 ساعة على انطلاق المباراة.
ويسعى برشلونة لتحقيق لقبه الرابع في آخر عشر سنوات والخامس في تاريخه فيما يأمل يوفنتوس في الفوز بلقبه الاول منذ 1996.
وسبق ليوفنتوس الفوز باللقب أيضا عام 1985 بعد أن تفوق على ليفربول في ليلة كارثة ملعب هيسيل وقد تكون لحظة عاطفية للفريق إذا توج باللقب يوم السبت.
ويمكن أن يسلم ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الاوروبي الذي سجل هدف الفوز ليوفنتوس في مرمى ليفربول كأس البطولة إلى جيانلويجي بوفون حارس يوفنتوس وقائده.