- تصنيف المقال : القضية الفلسطينية في القانون الدولي
- تاريخ المقال : 2021-10-09
القضية الفلسطينية في عين الأمم المتحدة
إعداد الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
تقرير شهر أيلول 2021
§ نظم برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بالشراكة مع وزارة الحكم المحلي ضمن برنامج العيش المشترك بتمويل من حكومة كندا، إحتفالا في فندق الكرمل في مدينة رام لله لإطلاق "تقييمات الأماكن العامة على مستوى المدينة في فلسطين وإستراتيجيات تطبيق متطلبات النوع الإجتماعي في الأماكن العامة " وذلك بحضور ممثلين عن وزارة التنمية االجتماعية، ومديريات وزارة الحكم المحلي، والبلديات الثمانية المستهدفة بالإضافة إلى شركاء برنامج العيش المشترك والصحافة.
§ صرح نائب المتحدث بإسم الأمين العام للأمم المتحدة "فرحان حق" بأن الأونروا تتفاعل مع مجموعات متنوعة من الدول الأعضاء لمعالجة مخاوفهم وأنه على ثقة بموظفي الأونروا وما يقومون به من أعمال إحترافية.
§ عقدت منظمة العمل الدولية بالتعاون مع منظمة العمل العربية ووزارة العمل في فلسطين لقاء وزاريا على هامش مؤتمر العمل العربي في القاهرة، تمهيدا لإجتماع المانحين الذي سيعقد العام المقبل لدعم التشغيل في الأرض الفلسطينية المحتلة، في ظلّ تحديات سوق العمل في البلد والتي تفاقمت بسبب الجائحة العالمية.
§ قدمت منظمات دولية غير حكومية بيانا مشتركا للجمعية العامة للأمم المتحدة حول التهديدات الإسرائيلية لمناقشتها بعد كلمة الرئيس الفلسطيني "محمود عباس" في الأمم المتحدة وهي: مؤسسة الحق القانوني في العراق، مركز الميزان لحقوق الإنسان، مركز الحقوق والمشاركة الديمقراطية "شمس"، المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، المبادرة الفلسطينية لتعزيز الحوار العالمي والديمقراطية "مفتاح".
§ بدأ تنفيذ سندات الأثر الإنمائي في الأراضي الفلسطينية في أوائل عام 2020 للمساعدة في معالجة مشكلة البطالة في صفوف الشباب والنساء في إطار المشروع الثاني للتمويل من أجل خلق فرص العمل الذي يُموِّله البنك الدولي، ويهدف إلى تجربة المناهج المبتكرة لخلق الوظائف وتحفيز الاستثمار.
§ سلمت COVAX شحنة أخرى من اللقاحات إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة: 500,000 لقاح موديرنا تبرعت به حكومة الولايات المتحدة ، منها 300,000 جرعة مخصصة للضفة الغربية و 200,000 أخرى مخصصة لقطاع غزة. وتعمل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة مع شركائها في COVAX للتأكد من حصول الفلسطينيين على لقاحات فيروس كورونا الذين هم بأمس الحاجة إليها.
§ أعربت "ستيفان دوجاريك" المتحدثة بإسم الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقها فيما يتعلق بالتصعيد بين قطاع غزة وإسرائيل، ودعت إلى تجنب أي خطر يطال المدنيين.
§ أدانت بعثات دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله حكم الإعدام الصادر في قطاع غزة في 12 أيلول 2021، والذي يشكل سابع حكم إعدام يصدر في غزة عام 2021.
§ صرحت "ستيفان دوجاريك" المتحدثة بإسم الأمين العام للأمم المتحدة بأنه لا يجب أن يتعرض أي سجين لمعاملة غير إنسانية، وأن أجهزة الأمم المتحدة تتابع عن كثب حال الأسرى الفلسطينيين الذين أعيد إعتقالهم.
§ أدلت "ستيفان دوجاريك" المتحدثة بإسم الأمين العام للأمم المتحدة تصريحا صحفيا ذكرت من خلاله أنه لا ينبغي تغيير الوضع الراهن في الأماكن المقدسة في القدس، ويجب أن يكون هناك إحترام للوضع الراهن.
§ تبادل المفوض العام للأونروا الملاحظات التمهيدية مع لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي الذي كان مساهما أساسيا في الإنجازات التي أقدمت عليها الأونروا.
§ نظمت وزارة شؤون المرأة الفلسطينية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ورشة عمل لتحديد أولويات مكافحة العنف ضد النساء والفتيات الفلسطينيات.
§ أصدر الأمين العام "أنطونيو غوتيريش" دعوة للإستيقاظ مفادها أن العالم على حافة الهاوية و "يتحرك في الاتجاه الخاطئ" ، حيث دعا القادة المجتمعين في المناقشة السنوية رفيعة المستوى للجمعية العامة لاستعادة الثقة بشكل عاجل والعمل بإنسجام لمواجهة التحديات التي لا تعد ولا تحصى والتي منها القضية الفلسطينية.
§ قدم مركز تأهيل الخيام المختص بقضايا التعذيب للأسرى مذكرة خطية للأمم المتحدة حول وضع الأسرى الفلسطينيين والعرب في السجون الإسرائيلية بإعتباره منظمة ذات مركز إستشاري خاص في الأمم المتحدة.
§ قدمت جمعية التنمية وحقوق الإنسان ومنظمة "ماعت" للسلام، مذكرة خطية للأمم المتحدة تشرح من خلالها الأوضاع الفلسطينية الحقوقية بإعتبارها مركز إستشاري في الأمم المتحدة.
§ قدم مركز "الحق"، والقانون في خدمة الإنسان، مذكرة للأمم المتحدة حول تطورات القضية الفلسطينية والإنتهاكات الإسرائيلية بإعتباره مركز إستشاري في الأمم المتحدة.
أبرز ما جاء في كلمات رؤساء الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها (76) المتعلقة بالقضية الفلسطينية :
§ أكد الرئيس اللبناني "ميشال عون" في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة على موقف الدولة اللبنانية الرافض لأي شكل من أشكال توطين اللاجئين الفلسطينيين ودعا إلى الإسراع في إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.
§ إلتقى الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش" مع السيد رياض المالكي وزير خارجية دولة فلسطين، وناقش الأمين العام ووزير الخارجية المالكي عملية السلام في الشرق الأوسط وأكدا على إلتزامهما المشترك بحل الدولتين وضرورة تهيئة الظروف للعودة إلى مفاوضات هادفة.
§ أكدت خليفة شاهين المرر، وزيرة دولة الإمارات العربية المتحدة أن الإستقرار في المنطقة يتطلب أيضا إنهاء الاحتلال لجميع الأراضي الفلسطينية والعربية. وفي هذا الصدد، أشادت بإتفاقات "أبراهام" التي وقعتها إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة العام الماضي.
§ دعا فيصل مقداد وزير الخارجية والمغتربين السوري إلى وقف جرائم الحرب الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقال إن سوريا تحمل الدول الداعمة لإسرائيل مسؤولية هذه الأعمال.
§ أعرب وزير الخارجية الجزائري رمتان لامامرا عن قلقه العميق إزاء عدم وجود آفاق لحل عادل ونهائي للقضية الفلسطينية، وأدان الممارسات القمعية للإحتلال الإسرائيلي وإنكاره للقانون الدولي، وحث مجلس الأمن على تحمل مسؤولياته بالسماح للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
§ دعا عبد اللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية البحرين المجتمع الدولي لإيجاد حل للشعب الفلسطيني من خلال إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق حل الدولتين والقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
§ جدد السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير خارجية سلطنة عمان دعم عمان لمطالب الفلسطينيين بالإستقلال وإقامة الدولةالفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية.
§ دعت وزيرة خارجية ساو تومي وبرينسيبي إلى حلول طويلة الأمد للإسرائيليين والفلسطينيين.
§ قال الوزير الثاني للشؤون الخارجية في بروناي دار السلام فيما يتعلق بالوضع في فلسطين، أن إستمرار عمليات الإخلاء القسري وتدمير المنازل والتوسع الاستيطاني من قبل السلطة القائمة بالاحتلال قد حرم الفلسطينيين من حقوقهم الإنسانية الأساسية وحقهم في تقرير المصير. وقال إن مجلس الأمن يجب أن يعمل من أجل تحقيق سلام شامل ودائم، على أساس حل الدولتين، ودعا المجتمع الدولي أن يظل ملتزماً بحزم بإنشاء دولة فلسطين المستقلة، على أساس حدود ما قبل عام 1967 مع القدس الشرقية عاصمة لها.
§ أكد إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وزير الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج الموريتاني على حق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة قابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية.
§ حث ناصر بوريطة، وزير الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج الأطراف الإسرائيلية الفلسطينية على استئناف محادثات السلام ووقف جميع الإجراءات التي تعرض للخطر المفاوضات من أجل حل الدولتين، وقال إن علاقات المغرب السلمية مع إسرائيل تؤكد دعمها لدفع قضية السلام في المنطقة وتعزيز الأمن الإقليمي.
§ دعا آميري براون، وزير الخارجية وشؤون الجماعة الكاريبية (كاريكوم) في ترينيداد وتوباغو المجتمع الدولي إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن إنتهاك حقوقه أمر غير مقبول.
§ أكد دينيس رونالدو مونكادا كولندرز، وزير خارجية نيكاراغوا على الدعم الكامل للشعب الفلسطيني، ودعا إلى حل الدولتين، بما في ذلك إنشاء دولة فلسطين على أساس حدود ما قبل عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
§ إطلع مجلس الأمن على الوضع الراهن في الشرق الأوسط وكذلك على تقرير الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش" حول آلية تنفيذ القرار 2334 الصادر عن مجلس الأمن عام 2016.
§ قال المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط أنه يجب إعادة تنشيط الجهود الدولية لتأسيس أفق سياسي يمكنه إنهاء إحتلال الأراضي الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين، حيث قام أعضاء مجلس الأمن بتقييم التطورات التي أعقبت ذلك أثر تشكيل حكومة جديدة في إسرائيل في حزيران.
§ شجع محمدو بوهاري، رئيس نيجيريا، إسرائيل وفلسطين على العودة إلى الحوار على أساس قرارات ومبادرات الأمم المتحدة ذات الصلة.
§ كرر ماكي سال، رئيس السنغال الدعوة إلى الفلسطينيين للتمتع بحقهم في دولة قادرة على البقاء، تتعايش في سلام في حدود آمنة ومعترف بها.
§ أكد محمود عباس، رئيس دولة فلسطين على أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وشدد في هذا السياق على أن حكومته لم تلغ الانتخابات الرئاسية لكنها أرجأتها لعدم إمكانية إجرائها في القدس، ودعا الأمين العام الأمين العام للأمم المتحدة إلى عقد مؤتمر دولي للسلام، يتماشى مع المرجعيات المعترف بها دوليًا وقرارات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية، وتحت رعاية الرباعية الدولية وحدها، وأن أمام إسرائيل عام واحد للإنسحاب من الأراضي الفلسطينية التي إحتلتها عام 1967، بما في ذلك القدس الشرقية، مضيفًا أن حكومته مستعدة للعمل طوال عام 2021 على ترسيم الحدود وحل جميع قضايا الوضع النهائي وفقًا لقرارات الأمم المتحدة.
§ أشار تشارلز مايكل، رئيس المجلس الأوروبي للاتحاد الأوروبي، إلى أن تصاعد العنف في الشرق الأوسط يدعو إلى حوار سلمي من أجل حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين.
§ قال نائب رئيس غامبيا أن التطورات داخل المجتمع الدولي لا تزال مصدر قلق لغامبيا، مشيرة إلى محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية المتوقفة.
§ كررت مريم الشابي تالاتا، نائب رئيس بنين، بعد أن سردت عدة أزمات إقليمية، تأكيد دعم بنين لإنشاء دولة فلسطينية تتعايش بسلام مع إسرائيل.
§ دعا برافيند كومار جونوث، رئيس وزراء موريشيوس إلى تسوية عادلة ودائمة للشعب الفلسطيني.
§ قالت الشيخة حسينا، رئيسة وزراء بنغلاديش، أن بلادها تقف ضد أي شكل من أشكال الظلم ضد الشعب الفلسطيني.
§ أعرب ميشيل مارتن رئيس وزراء إيرلندا، عن إحباطه العميق إزاء عدم قدرة المجلس على التحدث طوال اندلاع الأعمال العدائية الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين وأنه يمكن تحقيق سلام شامل وعادل ودائم من خلال حل الدولتين، لكن الشباب الفلسطينيين والإسرائيليين يفقدون الأمل في إمكانية تحقيق السلام، وقال: "كقادة، يجب أن نتحرك الآن" ، داعيًا المجتمع الدولي إلى تجديد الجهود من أجل التوصل إلى نتيجة عادلة ودائمة، بما في ذلك من خلال اللجنة الرباعية النشطة.
§ شدد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت على أن القضية الفلسطينية ما زالت تحتل موقع الصدارة المحوري في العالمين العربي والإسلامي وأنه سيظل التوتر وعدم الإستقرار سائدين في المنطقة ما لم يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه السياسية المشروعة وتوقف إسرائيل بناء المستوطنات ومصادرة الأراضي ومحاصرة غزة وتدنيس الأماكن المقدسة وتحقيقا لهذه الغاية، ودعا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية على حدود ما قبل عام 1967، وعودة اللاجئين، كما أشاد بوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) لتقديم المساعدة الأساسية للملايين من اللاجئين الفلسطينيين.
§ أعرب جون بريسينو، رئيس وزراء بليز، عن دعمه لدولة فلسطينية مستقلة داخل حدودها عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية وحق العودة، وأشار إلى أن الشعب الصحراوي ممنوع بالمثل من ممارسة حقه في تقرير المصير.
§ أعرب محمد عرفان علي، رئيس غيانا، عن "تضامن غيانا مع الشعب الفلسطيني وتأييدها للحقوق الوطنية الفلسطينية وفقا لحل الدولتين" ودعا المجتمع الدولي لدعم القضية الفلسطينية.
§ أعلن روتش مارك كريستيان كابوري، رئيس بوركينا فاسو، أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يتطلب نظرة سياسية تسمح للأطراف باستئناف الحوار.
§ أعلن إبراهيم صالح، رئيس العراق أنه يجب إيجاد حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية.
§ أكد محمد يونس المنفي، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوحدة الوطنية الليبية أن السلام في الشرق الأوسط يتطلب أن يتمتع الشعب الفلسطيني بحقه في دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
§ أعلن موكيتي ماجورو، رئيس وزراء ليسوتو، أنه يدعم الشعب الفلسطيني والصحراوي في نضالهما من أجل تقرير المصير.
§ دعا عبد الفتاح السيسي، الرئيس المصري، إلى حل سلام عادل ودائم وشامل في الشرق الأوسط، تكون فيه دولة فلسطينية على طول حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وقال إنه يجب على المجتمع الدولي المساعدة في تحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين، مضيفًا أنه لا يوجد بديل عن الدولة القومية الشاملة عند معالجة التحديات العديدة في المنطقة، وقال إن التعددية هي الملجأ الوحيد من الصراعات المتصاعدة، "دعونا نسلح أنفسنا ليس بمنطق القوة، ولكن بقوة المنطق".
§ أعلن إبراهيم محمد صليح، رئيس جزر المالديف على تضامن بلاده مع الشعب الفلسطيني، وأنها ستواصل النضال من أجل الاعتراف الكامل بدولة فلسطينية مستقلة.
§ أشار الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر إلى أن منطقة الشرق الأوسط كانت إلى حد كبير مصدرا للأعباء والتحديات التي تواجهها الأمم المتحدة، مؤكدا إلتزام بلاده بتسوية الخلافات من خلال الحوار البناء في منطقة الخليج، بما في ذلك الخلافات والإختلافات في وجهات النظر معها، وهذا ينطبق أيضًا على مسألة العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران، وأشار إلى الإنتهاكات الإسرائيلية العديدة في القدس الشرقية المحتلة، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولية تحقيق تسوية سلمية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية وإنهاء احتلال الأراضي العربية وإيجاد حل عادل لقضية اللاجئين.
§ أعلن السيد إبراهيم رئيسي ، رئيس إيران أن الشعب المضطهد في فلسطين وسوريا واليمن وأفغانستان - بالإضافة إلى دافعي الضرائب في الولايات المتحدة - هم الذين يدفعون ثمن هذا الافتقار إلى العقلانية. وفيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، شدد على أنه طالما إستمر إضطهاد الشعب الفلسطيني، فلن يكون من الممكن تحقيق سلام وإستقرار دائمين في الشرق الأوسط. وأضاف أنه "يجب وضع حد لسياسات الإحتلال والضم والإستيطان غير القانوني بشكل نهائي وفوري".
§ دعا عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر إلى حل سلام عادل ودائم وشامل في الشرق الأوسط ، تكون فيه دولة فلسطينية على طول حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. يجب على المجتمع الدولي المساعدة في تحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين، مع دعم المانحين لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا). وتحقيقا لهذه الغاية، تقدم حكومته 500 مليون دولار لجهود التعمير.
§ شدد محمد حسين عيديد (ماليزيا) على أنه مثلما كانت ماليزيا من أشد المدافعين عن إنهاء الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، فإنها تدعو إلى وضع حد لجرائم الفصل العنصري ضد الفلسطينيين والروهينجا.