- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2015-06-15
كشف موقع واللا العبري، مساء امس الأحد، ما قال عنها إنها تفاصيل لقاء مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط "نيكولاي ملادينوف"، الأربعاء الماضي مع عضو رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق، حيث جرى الكشف عن زيارة المبعوث الأممي لغزة سرا دون الكشف عن تفاصيل لقاءاته مع حركة حماس حيث استمرت الزيارة لعدة ساعات.
وبحسب الموقع، فقد سلم أبو مرزوق المبعوث الأممي ودولة قطر مقترحات من قبل حركة حماس لتثبيت التهدئة والاتفاق على أنها ستكون تهدئة طويلة الأمد، حيث قام المبعوث الأممي ومبعوث قطري بتسليم "إسرائيل" التصورات الخاصة التي تراها حماس لتثبيت التهدئة طويلة الأمد.
ونقل الموقع عن مسؤول عسكري إسرائيلي كبير قوله إن "حركة حماس تريد تحسين ظروف الحياة المعيشية للغزيين بالقطاع، كما أنها تطالب ببناء ميناء بحري عائم، مضيفا "أن حماس ترغب بتحسين العلاقة مع "إسرائيل"، لكن من خلال وسيط وليس بشكل مباشر".
وقال الموقع إن "الاقتراح الذي قدمته حماس عبر المبعوث الأممي في الشرق الأوسط ليس الأول من نوعه بل إنها قدمت مثله عقب الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة عبر وسطائها القطريين والأتراك".
وأضاف الموقع أن الاقتراح المقدم من قبل حركة حماس للقطريين والأتراك هو ذاته تقريبا حيث تريد حماس الاتفاق على تهدئة شاملة وكاملة تبدأ بالاتفاق على مدة خمس سنوات يجري تمديدها تلقائيا مقابل سماح "إسرائيل" ببناء ميناء بحري عائم يستقبل السفن المحملة بالبضائع للقطاع مع ايجاد آلية للرقابة الإسرائيلية على الميناء.
وأوضح الموقع أن المبعوث القطري زار "إسرائيل" قبل أيام والتقى مع منسق عمليات جيش الاحتلال "يؤاف مردخاي" وبحث معه المقترح المقدم من حماس ومدى إمكانية تنفيذه.
وبحسب واللا، فإن قطر وتركيا أعربت عن استعدادهما ليكونا وسطاء اتصال بين حماس و"إسرائيل" في تنفيذ كافة إجراءات وقضايا التهدئة طويلة الأمد حال الاتفاق عليها.
وبحسب الموقع، فقد سلم أبو مرزوق المبعوث الأممي ودولة قطر مقترحات من قبل حركة حماس لتثبيت التهدئة والاتفاق على أنها ستكون تهدئة طويلة الأمد، حيث قام المبعوث الأممي ومبعوث قطري بتسليم "إسرائيل" التصورات الخاصة التي تراها حماس لتثبيت التهدئة طويلة الأمد.
ونقل الموقع عن مسؤول عسكري إسرائيلي كبير قوله إن "حركة حماس تريد تحسين ظروف الحياة المعيشية للغزيين بالقطاع، كما أنها تطالب ببناء ميناء بحري عائم، مضيفا "أن حماس ترغب بتحسين العلاقة مع "إسرائيل"، لكن من خلال وسيط وليس بشكل مباشر".
وقال الموقع إن "الاقتراح الذي قدمته حماس عبر المبعوث الأممي في الشرق الأوسط ليس الأول من نوعه بل إنها قدمت مثله عقب الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة عبر وسطائها القطريين والأتراك".
وأضاف الموقع أن الاقتراح المقدم من قبل حركة حماس للقطريين والأتراك هو ذاته تقريبا حيث تريد حماس الاتفاق على تهدئة شاملة وكاملة تبدأ بالاتفاق على مدة خمس سنوات يجري تمديدها تلقائيا مقابل سماح "إسرائيل" ببناء ميناء بحري عائم يستقبل السفن المحملة بالبضائع للقطاع مع ايجاد آلية للرقابة الإسرائيلية على الميناء.
وأوضح الموقع أن المبعوث القطري زار "إسرائيل" قبل أيام والتقى مع منسق عمليات جيش الاحتلال "يؤاف مردخاي" وبحث معه المقترح المقدم من حماس ومدى إمكانية تنفيذه.
وبحسب واللا، فإن قطر وتركيا أعربت عن استعدادهما ليكونا وسطاء اتصال بين حماس و"إسرائيل" في تنفيذ كافة إجراءات وقضايا التهدئة طويلة الأمد حال الاتفاق عليها.