- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2021-12-17
باركت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عملية نابلس البطولية والتي أدت لمقتل وجرح عدد من المستوطنين.
وقال الجبهة وهي تبارك عملية نابلس البطولية إنها «رد طبيعي على جرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته».
وأكدت الجبهة في بيان صحفي صدر عنها الخميس أن عنف المستوطنين وعدوان الاحتلال المتواصل ضد أبناء شعبنا لن يوقف المقاومة الباسلة بل ستتواصل وستزداد نهوضاً في مواجهة تغول سلطات الاحتلال وقطعان مستوطنيه في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة في القمع والتنكيل والاعتقالات والاقتحامات اليومية للمدن والقرى الفلسطينية والمسجد الأقصى والإعدامات بدم بارد للمواطنين.
وأشادت الجبهة بنهوض الحركة الشعبية في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة وفي قطاع غزة، بتعبيراتها المختلفة، إن في وجه الحصار الظالم والنضال لكسر حلقاته، أو في الأعمال البطولية الفردية التي تشهدها الضفة الفلسطينية، أو في بؤر المقاومة الشعبية في بيتا، وبيت دجن، وكفر قدوم، وغيرها الكثير من بلدات الريف الفلسطيني وقراه، حيث تدور معركة يومية ضد مشاريع الاستيطان والضم الزاحف ومحاولات تدمير البنية التحتية للقطاع الزراعي الفلسطيني.
وختمت الجبهة بيانها مؤكدة على مواصلة المقاومة بكل أشكالها حتى دحر الاحتلال وكنس المستوطنين وانجاز حقوق شعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال والعودة.
وقال الجبهة وهي تبارك عملية نابلس البطولية إنها «رد طبيعي على جرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدساته».
وأكدت الجبهة في بيان صحفي صدر عنها الخميس أن عنف المستوطنين وعدوان الاحتلال المتواصل ضد أبناء شعبنا لن يوقف المقاومة الباسلة بل ستتواصل وستزداد نهوضاً في مواجهة تغول سلطات الاحتلال وقطعان مستوطنيه في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة في القمع والتنكيل والاعتقالات والاقتحامات اليومية للمدن والقرى الفلسطينية والمسجد الأقصى والإعدامات بدم بارد للمواطنين.
وأشادت الجبهة بنهوض الحركة الشعبية في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة وفي قطاع غزة، بتعبيراتها المختلفة، إن في وجه الحصار الظالم والنضال لكسر حلقاته، أو في الأعمال البطولية الفردية التي تشهدها الضفة الفلسطينية، أو في بؤر المقاومة الشعبية في بيتا، وبيت دجن، وكفر قدوم، وغيرها الكثير من بلدات الريف الفلسطيني وقراه، حيث تدور معركة يومية ضد مشاريع الاستيطان والضم الزاحف ومحاولات تدمير البنية التحتية للقطاع الزراعي الفلسطيني.
وختمت الجبهة بيانها مؤكدة على مواصلة المقاومة بكل أشكالها حتى دحر الاحتلال وكنس المستوطنين وانجاز حقوق شعبنا الفلسطيني في الحرية والاستقلال والعودة.
